"الشخصية الحدية".. فراغ داخلي وغضب متفجر يصل لحد الإيذاء
- التفاصيل
تغريد السعايدة
عمان- صورة مهشمة عن الذات، علاقات متقلبة، اندفاعات عاطفية، وشعور بالفراغ وغضب غير مبرر يصل إلى حد إيذاء الآخرين، خصوصا حينما يواجه الفرد ضغوطًا حياتية مستمرة، حيث تتطور هذه الصعوبات وصولا إلى ما يسمّى بـ "اضطراب الشخصية الحدية".
تجربة الزواج الفاشلة قد تؤدي للإصابة باضطراب الشخصية الحدية، والذي يُصنف ضمن أحد الأمراض النفسية التي تحتاج إلى رعاية ومساندة وعلاج سلوكي ونفسي في ذات الوقت، حيث يُعد وفق نشرات نفسية، بأنه من الأمراض العقلية التي تنعكس على طريقة شعور المريض اتجاه نفسه والآخرين، ما ينعكس على علاقاته معهم وأداء مهامه الشخصية والمهنية بفعل عواطفه غير المستقرة.
لماذا يميل البعض إلى الإفراط في البوح بتفاصيل حياتهم؟
- التفاصيل
رشا عبيد
هل سبق وأن فوجئت بأنك شاركت قدرا كبيرا من تفاصيل حياتك مع الغرباء أو زملاء العمل أو أشخاص غير مناسبين؟ وهل كثيرا ما تخدعك الكلمات وتفقد السيطرة عليها وتجد الاعترافات تتدفق وسط الحديث حتى تشارك الآخرين أكثر مما كنت تنوي؟
من المحتمل أنك قمت بالمشاركة المفرطة أو "Oversharing" في مرحلة ما من حياتك، وهي عادة يقع فيها الكثيرون من وقت لآخر بهدف تقديم أنفسهم في إطار معين أو لمجرد الفضفضة ومعالجة المشاعر، وهي ليست حالة سريرية، ومع ذلك يمكن أن تكون سلوكا شائعا في بعض مشكلات الصحة العقلية مثل القلق والاكتئاب.
ما هو مفهوم استراتيجيات التعلم النشط وأنواعه وفوائده للطلاب؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
أصبحت الحاجة ملحة في هذه الأيام للخروج من الطرق التقليدية في التعليم؛ لأن الزمن قد تغير وقد غزت التكنولوجيا حياتنا ودخلت إلى بيوتنا ووصلت إلى أيدي أطفالنا بسرعة مدهشة تحتم علينا تغيير نظم التعليم التي تربينا عليها، وتحقيق نظام جديد في التعليم يتضمن أن يتحرك الطفل كتلميذ من مكانه ويبدي دوراً فعالاً في التعلم ولا يتوقف عن دور الوعاء الذي يتم ضخ المعلومات فيه، وهذه الطريقة أصبحت عقيمة بكل معنى الكلمة في يومنا الحاضر.
طلاب الشمال السوري يتفوقون رغم الحرب ومعاناة النزوح
- التفاصيل
معاذ العباس
إدلب- لم تكن خيمة النزوح في الشمال السوري جدار فصل أمام تميز الطلاب الذين يعيشون النزوح والتشرد، حيث حصد عدد منهم علامة التفوق بالمجموع التام بمعدل 100% بعد صدور نتائج التعليم الثانوي -بفرعيه العلمي والأدبي- وشهادة التعليم الأساسي "التاسع" بالمنطقة.
وحصلت الطالبة فاطمة علي الباب على المرتبة الأولى في الثانوية العامة-الفرع العلمي بمجموع 239 من 240، وهي مهجرة من مدينة حلب وتعيش في ريف إدلب الشمالي.
الخدمة المجتمعية.. كيف تصبح "بصمة نجاح" في حياة الأفراد؟
- التفاصيل
ديمة محبوبة
العمل في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة اليوم ليس بالأمر السهل أمام أفواج الخريجين من الجامعات والباحثين والباحثات عن العمل، إذ إن نسبة البطالة في الربع الأول من هذا العام تبلغ 21.4 حسب دائرة الإحصاءات العامة.
ويبدو أن الخدمة المجتمعية أصبحت اليوم عاملا فارقا في التوظيف لدى العديد من المؤسسات. حيث يعتبر بعض أصحاب العمل المتقدمين الذين لديهم خبرة في الخدمة المجتمعية مميزين عن غيرهم.