تفهُّم التغيرات النفسية والاجتماعية للمراهق.. خطوتك الأولى لتعديل سلوكه
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
مرحلة المراهقة هي مرحلة حساسة ومفصلية، حيث يمر المراهق فيها بالكثير من التغيرات الجسدية، النفسية والعاطفية التي تؤثر في سلوكه وتنعكس على علاقاته مع الآخرين، ورغم أن هذه الفترة مليئة بالتحديات، إلا أنها أيضاً تمثل مرحلة نمو واكتشاف لذات المراهق والمراهقة.
إذن كيف يمكن للآباء والمربين أن يتعاملوا مع هذه التغيرات؟ هنا يؤكد الدكتور محمود الألفي أستاذ التربية والطب النفسي، بأن تفّهم التغيرات النفسية والاجتماعية للمراهق طريقك لتعديل سلوكه.
8 أسس تربوية هامة تساعدك على التعامل مع طفلك منذ سن مبكرة
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
إذا كانت الأم تتحمل مسئولية رعاية الطفل منذ ولادته؛ حيث تقوم بإرضاعه وتمريضه وتنظيف جسمه؛ حتى يصبح قادراً على أن يفعل ذلك بنفسه، وحين يُتم العامين من عمره تقريباً، فهو يبدأ في تناول الطعام الخارجي بنفسه واستخدام الحمام، وهكذا يخطو أولى خطواته في أن يكون شخصية مستقلة ومستعدة لمواجهة الحياة، وهنا يأتي دور الأم وهو إرساء قواعد التربية التي سوف تسهل عليها التعامل مع الطفل وتساعده في التفاعل والتواصل مع المجتمع.
كيف تتعاملين مع طفلك الذي يصعب إرضاؤه ويرفض كل شيء؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
يحتار الوالدان في طريقة التصرف مع الابن الذي لا يقول كلمة شكر، ولا يشعر بالامتنان نحو والديه أو نحو الآخرين، الذين قاموا بتقديم الهدايا له في ذكرى يوم ميلاده؛ حيث أعدت له الأم حفلاً جميلاً، ولا تعرف الأم تحديداً ما الذي يُرضي طفلها، ويُشعره بالسعادة؛ حيث يبدو عليه عدم الرضا على الدوام.
ويشعر الآباء بالحزن والقلق من تصرفات الأبناء التي تدل على جحودهم نحو ما يبذلونه لإسعادهم، ولذلك فمن الضروري أن يتعرفوا إلى استراتيجيات هامة؛ لتعليم الأبناء الامتنان.
دليلك لتربية طفل بعقلية رائد الأعمال
- التفاصيل
كاميليا حسين
في عالم تتسارع فيه التغيرات وتتزايد فيه التحديات، لم تعد الشهادات الأكاديمية وحدها كفيلة بضمان مستقبل مهني ناجح لأبنائنا. بات من الضروري تزويدهم بمهارات تتجاوز حدود التعليم المدرسي التقليدي، ليتمكنوا من خلق الفرص بأنفسهم، بعقلية مبادرة لا تكتفي بانتظار الفرص، ولا تستسلم لقوالب سوق العمل الجامدة.
ليس المطلوب أن نحول الطفل إلى رجل أعمال صغير، أو أن نسلبه براءة الطفولة، بل أن نمنحه أدوات الحياة: روح المبادرة، والقدرة على مواجهة التحديات، وتعلم الدروس من الفشل، واكتساب المرونة. فهذه المهارات لم تعد ترفاً، بل ضرورة لمواجهة تعقيدات الحياة الحديثة، مهنيا وشخصيا.
عفوية أم تنمر؟.. أثر تعليقات على ملامح الأطفال ووقعها على الأهل
- التفاصيل
تغريد السعايدة
تستنكر والدة الطفلة يارا التعليقات القاسية والتنمّر الذي تتعرض له مولودتها الجديدة، التي لم تتجاوز الأربعين يوما، من قبل جدتها (والدة الزوج)، والتي لا تتردد في وصفها بعبارات جارحة مثل "بشعة"، "سودا"، و"بنت فلان أحلى منها"، أو "مين بدو يطلع عليها؟". كلمات تركت أثرا عميقا في نفس الأم، وحفرت في قلبها ألما على طفلتها التي بدأت حياتها بتجربة قاسية من أقرب الناس عليها.