يؤثر الطقس البارد علينا بطرق تتجاوز حدود الشعور بالبرد والانزعاج، إذ يمكن أن يُظهر ضعف الدورة الدموية بشكل أكثر وضوحا.

يحدث ضعف الدورة الدموية عندما يتداخل شيء ما مع تدفق الدم، مثل تراكم اللويحات أو جلطات الدم أو الأوعية الدموية الضيقة. وهذا التداخل يمكن أن يعيق وصول الأكسجين والعناصر المغذية إلى الأنسجة والعضلات والأعضاء، ما يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض التي يجب مراقبتها.

تصبح مشاكل الذاكرة مع مرور الوقت جزءا من الحياة اليومية. "نفقد" الكلمات والأسماء ونضع المفاتيح في غير موضعها، لكننا نميل إلى تجاهل هذا باعتباره أمرا طبيعيا.

لكن الأبحاث تشير إلى شيء آخر، فقد وجدت دراسة جديدة -منشورة في مجلة ألزهايمر والخرف في التاسع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي- أجراها علماء الأعصاب في كلية ترينيتي في دبلن لعلم النفس في أيرلندا، أن تقييم الشخص لذاكرته على أنها ضعيفة يرتبط بشكل أقوى بعوامل خطر الإصابة بالخرف (مثل ارتفاع ضغط الدم أو الشعور بالوحدة) من أدائه في الاختبارات المعرفية الموضوعية.

مع دخول فصل الشتاء، يبحث الكثيرون عن طرق الوقاية والبقاء بصحة جيدة لتجنب الإصابة بالأمراض. ومع تزايد انتشار العدوى الفيروسية في هذا الفصل يكثر التساؤل حول كيف تقي نفسك من الأنفلونزا ونزلات البرد؟ و هو ما سنعرضه في هذه المقالة من خلال 7 خطوات شاملة نقدمها لك لتساعدك في الحفاظ على صحتك والوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا خلال هذا الموسم.

 يمكن للتوتر النفسي أن ينعكس على هيئة أعراض جسدية، تزيد من ضربات القلب وتسبب مشكلات بالنوم وقد تكون مميتة أحيانا، بحسب ما نشر موقع "سكاي نيوز عربية".

وكشفت الطبيبة النفسية أودري تانغ، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الإجهاد النفسي المطول يتسبب في إطلاق هرمونات تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وزيادة الوزن، مما قد يؤدي إلى أمراض مرتبطة بالسمنة.

 

محمد صلاح

في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشفت دراسة هي الأولى من نوعها عن مستويات خطيرة من مواد كيميائية مسرطنة في المنتجات البلاستيكية السوداء، المستخدمة في تغليف الطعام وألعاب الأطفال. وجاءت هذه النتائج عقب اكتشاف تسرب "مُثبطات اللهب"، وهي مواد كيميائية تُستخدم بكثافة في المنتجات الإلكترونية مثل أجهزة التلفاز لتأخير اشتعال الحرائق، إلى أدوات المطبخ، وأطباق الوجبات السريعة، وألعاب الأطفال البلاستيكية.

JoomShaper