شككت دراسة جديدة تتعلق بعلم النفس السلوكي لدى الأطفال في النظريات السائدة حول ذكاء الصغار، والتي طورها الطبيب جون بياجيه قبل عقود، وأشار فيها إلى أن الأولاد دون سن السابعة لا يفكرون إلا بأنفسهم، ولا قدرة لهم على فهم الظروف المحيطة بهم أو تحليل ردود فعل الكبار.
وقالت الدراسة التي نشرت في مجلة "علم النفس" إن الأطفال يطورون القدرة على تحليل رغبات ومشاعر ومعتقدات الكبار في فترات مبكرة للغاية من حياتهم، كما يظهر لديهم منذ السنوات الأولى من عمرهم فهم دقيق لتصرفات الكبار وقدرة على توقع تصرفاتهم وحسابات دقيقة للسيناريوهات التي قد تحصل جراء أعمالهم.


جدّتي ماذا ستهدينني في العيد؟»، خالتي أهدتني دمية جميلة»... . ينتظر الطفل العيد بشوق وفرح. ولمَ لا فالهدايا سوف تنهال عليه من كل حدب وصوب، وتبدو غرفته وكأنها معرض للألعاب. ورغم أن الطفل لا يلعب إلا بقسم ضئيل منها، يتمنى تلقّي المزيد، وقد تتحوّل هذه الأمنية إلى أمر يجب على الأهل تنفيذه. ويمكن الأهل استغلال مناسبة العيد لتكريس مفهوم العطاء في شخصية طفلهم، وليؤكدوا له أن العيد ليس فقط فترة لإنفاق النقود وتلقّي العيدية والهدايا، بل هو يوم يجدر التفكير خلاله في الغير وتوطيد العلاقة بالأقارب والأصدقاء، ومساعدة الفقراء ورسم البسمة على شفاه الأطفال المحرومين ولو في شكل متواضع.

 بقلم:نضال سهيل الوحيدى
هكذا كان أطفال المناطق الفلسطينية يتوافدون على محلات بيع الأسلحة البلاستيكية المختلفة الأشكال على نقيض الأسلحة الحقيقية
أطفال يمثلون أدوار عديدة فمنهم من يأخذ دور الأحتلال ومنهم من يأخذ دور المقاوم ومنهم من ، بينما صور الأخير مشهدا دراميا للأحداث الساخنة التي شهدها مسلسل "باب الحارة" بين رجال الغوطة وحارة الضبع وعناصر "الدرك الفرنسي". وتبدأ المعارك بين ازقة الشوارع والشوراع العامة هنا يصاب طفل بعينه وهنا طفلا يتألم من تأثير الرصاصة البلاسيتكية ( الدمدمة )


نصائح بعدم استعمال الموبايل لأكثر من دقيقة واحدة... وفي الإطار شعار حملة «لنحمهم». (الحياة)
«صحة حفر الباطن» تحدد المراكز المناوبة خلال عيد الفطر
الحياة
تنفذ مجموعة من الناشطات في العمل التطوعي، حملة للتعريف بمضار استعمال الـ«موبايل»، وبخاصة على الأطفال. وقالت الدكتورة ناهدة الزهير، التي تشارك في الحملة: «إن الحملة التي تقام تحت شعار «لنحميهم»، تهدف إلى الكشف عن المضار الطبية للموبايل، ومدى تأثيره على حركة الطفل ونشاطه، وكذلك الأضرار النفسية والتأثيرات السلبية الأخرى».

الآثار السلبية لمشاهدة التلفزيون و أفلام الكرتون على الأطفال

إعداد الأخصائي الاجتماعي
إسماعيل محمد أهل
لا أحد يستطيع أن ينكر التطور العلمي والثقافي المتفاقم بسرعة البرق الذي يغزو مجتمعاتنا العربية والإسلامية المجهولة المصدر أو الممنهج له تأثير ليس بقليل على كافة مناحي حياتنا كمجتمع عربي مسلم ولهذا قد اخترت أن اكتب عن ظاهرة خطيرة تستعمر عقول وقلوب أغلى ما يملكه المجتمع العربي والإسلامي ألا وهم بناة المستقبل وحملة التاريخ وحماة الأمة وهم فلذات أكبادنا الأطفال والآثار السلبية لمشاهدة أفلام الكرتون التي تعود عليهم وعلى وسلوكهم وثقافتهم بالسلب الخطير على كافة منهاج حياتهم .

 

JoomShaper