رحاب عبد العظيم

كثيرا ما يعاني المعلمون من سلوكيات سلبية عديدة بين الطلاب، على رأسها التنمر والمشاحنات والشكاوى المتواصلة، والتي يمكن تقليصها بدرجة كبيرة -بحسب مختصين- عبر نشر ثقافة "اللطف" بين الطلاب، عبر طرق عديدة، وحيل من شأنها التركيز على أهمية شعور الطلبة ببعضهم البعض، ومحاولات إسداء المعروف والمساندة بدلا من المشاحنة والسخرية، فما تلك الحيل، وكيف تدعمها الأبحاث العلمية؟

أروى نجيب

"هل يحبني حقا أم إن الأمر مجرد وهم؟ هل ستأتي اللحظة التي يشعر فيها بالملل ويرغب في التخلي عني؟ هل ستنهار هذه العلاقة بالكامل يومًا ما؟". إذا كنت مرتبطًا بعلاقة عاطفية، ووجدت نفسك تطرح هذه الأسئلة باستمرار، أو لاحظت أن المشاعر السلبية تسيطر عليك أثناء التفكير في علاقتك ومستقبلها، أو تفسر تصرفات شريكك وتحاول معرفة مقدار محبته لك، فلا بد لك من أن تتعرف على ما يُسمى "قلق العلاقات".

 

    سيدتي - لينا الحوراني

مع حلول موسم العودة إلى المدرسة، يبحث الآباء عن أدوات مبتكرة يمكنها تعزيز تجربة التعلم لأطفالهم، مع الحفاظ على سلامتهم في الوقت نفسه. في هذا العصر الرقمي، ظهرت ساعات الأطفال الذكية كأداة لا تقدر بثمن للآباء، حيث تقدم مجموعة من الميزات التي تجعلها ملحقاً لا غنى عنه لموسم العودة إلى المدرسة. إليك السبب الذي يجعل الساعات الذكية للأطفال الحل الذي تحتاجه عائلتك هذا العام الدراسي:

 

ديمة محبوبة

عمان- قد لا يدرك أشخاص خطورة "التفكير المفرط" حينما يأخذ منحى مبالغا به، بحيث تكون آثاره السلبية كبيرة على الصحة النفسية والجسدية.

يوضح خبراء علم النفس أن التفكير المفرط، أو ما يعرف بـ"الأوفر ثينكينج"، يتمثل في الانشغال المفرط بالأفكار، بما في ذلك القلق حول المستقبل والشعور بالندم والألم تجاه الماضي. هذا النمط من التفكير يعوق الشخص عن القيام بأي نشاط مثمر أو عيش الحياة بسلاسة.

ربى الرياحي

عمان- نلتقي في الحياة بأشخاص يقاسموننا لحظات العمر بحلوها ومرها ننتقيهم بحب، ولأنهم يشبهوننا في أحيان كثيرة معهم بالذات ندرك أن الفرح لا يكون إلا بالمشاركة، وأن اللحظات الحلوة كما القاسية نحتاج فيها إلى نسند رؤوسنا على أكتاف الأحبة ونلمح في أعينهم لمعة الفرح، ذلك البريق الذي يجعلنا نتأكد أكثر أن اختيارنا لهم كان في مكانه، وأن مشاعرهم تجاهنا صادقة وحقيقية.

سمر أحمد 27 عاما، تقدر لحظات الفرح كثيرا وتجد أن قيمتها بالمشاركة مع من تحب، تقول: "شركاء الفرح هم من يحتضنون فرحتنا وكأنها فرحتهم من يكونون أول خيار لنا نركض إليهم لنخبرهم كم نحن سعداء وكم نحن بحاجة لهم لنتقاسم معهم كل التفاصيل التي حتما غيرت شيئا فينا".

JoomShaper