للتخلص من التوتر والقلق... عانق نفسك 20 ثانية يومياً
- التفاصيل
كشفت دراسة جديدة أن قيام الشخص بعناق نفسه أو لمس ذاته برقّة وحنان، وذلك لمدة 20 ثانية يومياً، يمكن أن يخلِّصه من التوتر والقلق.
ووفق شبكة «سي إن إن» الأميركية، اختبر الدكتور إيلي سوسمان، أستاذ علم النفس بجامعة كاليفورنيا في بيركلي، وعدد من زملاؤه، ما إذا كانت لحظة سريعة من اللمسة الحنونة والإيجابية للذات قد تسهم في تهدئة النفس وتقليل التوتر، وذلك على عدد من طلاب الجامعات الذين عانوا الضغوط النفسية بسبب عملهم، بالتزامن مع وقت الدراسة.
من المنزل إلى المدرسة.. كيف تساعد أطفالك على تكوين صداقات؟
- التفاصيل
رحاب عبد العظيم
جحيم صامت يعيشه العديد من الأطفال على مدار اليوم الدراسي، تلخصه جملة "ليس لي أصدقاء"، تبدأ من بعده سلسلة طويلة من المعاناة التي قد تصل إلى حد كراهية المدرسة والإعراض عن العملية التعليمية بالكامل، البعض يعتقد أنها مشكلة مؤقتة قد تنتهي بمرور الوقت، في حين يراها البعض "طبعا" يلازم المرء من مقاعد الدراسة إلى أرزل العمر. فما السر إذا وراء صعوبة تكوين الصداقات في المدارس؟ وما السبيل إلى حل المشكلة في خطوات بسيطة؟
القلق الوجودي.. من المشاعر المؤقتة إلى الأزمات العميقة
- التفاصيل
وسام السيد
يعاني العديد من الأشخاص من مشاعر القلق والاكتئاب والتوتر في مراحل مختلفة من حياتهم، وعادة ما تكون هذه المشاعر مؤقتة وتزول دون أن تؤثر بشكل كبير على جودة حياتهم.
ومع ذلك، قد تطول هذه الفترات لدى البعض، مما يؤدي إلى مشاعر سلبية عميقة تصل بهم إلى حالة من اليأس التام من الحياة، وتجعلهم يتساءلون عن جدوى وجودهم.
لحياة اجتماعية صحية.. ماذا تعرف عن قاعدة 5-3-1؟
- التفاصيل
رشا عبيد
في سبيل تعزيز نمط حياة صحي نتناول نظاما غذائيا متوازنا، ومن المحتمل أنك تولي اهتماما بصحتك البدنية وتتبع توصيات المشي 10 آلاف خطوة، كذلك بات العديد من الناس على دراية بمشكلات الصحة العقلية وإدارة مستويات التوتر بإستراتيجيات معينة مثل تمارين التنفس العميق والتأمل الذاتي.
تقرير : منصات التواصل الاجتماعي تراقب مستخدميها
- التفاصيل
أفادت لجنة التجارة الفدرالية الأميركية "أف تي سي" أن دراسة تحليلية استغرقت سنوات عدة توصلت إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة انخرطت في "عملية مراقبة واسعة النطاق" لكسب المال من المعلومات الشخصية للأشخاص.
وأظهر تقرير للجنة يستند إلى استفسارات وُجهت إلى تسع شركات، منذ نحو أربع سنوات، أن كميات هائلة من البيانات الشخصية للمستخدمين قد جرى جمعها من قبل هذه الشركات، وفي بعض الأحيان من خلال وسطاء البيانات، وبإمكان الشركات الاحتفاظ بها إلى أجل غير مسمى.