أطفالنا من أخطائهم يبدعون
- التفاصيل
الخطأ: تلك الحقيقة المرتبطة بطبيعة البشر، ولكن التعامل مع الخطأ يختلف من شخص لآخر. والتجارب تعلمنا أن: 'من الخطأ يتعلم الرجال'.
فهل استفدنا من هذه الحقائق الرائعة في أساليبنا التربوية مع أبنائنا، وفي تعاملنا مع أخطائهم.
وإذا نظرنا إلى الواقع نجد أننا نجعل من الخطأ سببًا ودافعًا لإحباط المخطئ، وتحطيم معنوياته والتنقيص من قدره وسحب الثقة منه، والأدلة على ذلك انتشار الخوف من الوقوع في الخطأ في حياة الناس والأطفال خاصة، فالطفل يخاف من الوقوع في الخطأ لأنه يدرك العواقب والحرمان والعقوبات والشتائم كلما عمل خطآ في المنزل، والمدرس الذي يهدد بالحرمان من الدرجات أو استدعاء ولي الأمر وإخباره بما صنع الابن.
7 نصائح لمنع الطفل من مص أصبعه
- التفاصيل
مص الأصابع عادة سيئة قد ينتهجها بعض الأطفال للهروب من أحدى المشاكل أو للتعبير عن غضبهم وتوترهم الأمر الذي يثير قلق الآباء حول كيفية التخلص من تلك المشكلة.
لذا نقدم بعض النصائح الطبية التي قد تعين في التخلص من هذه العادة:
طفلكِ في الأوقات العصيبة...كيف تتعاملين معه؟
- التفاصيل
يُجمع الخبراء على أن الطفل لا يحمل الكآبة معه حين يأتي إلى العالم، بل يكتسبها في سياق حياته. كيف يمكن فكّ شيفرة سلوكه وما السبيل الى مساعدته؟
لا يحبّ المُدرّس
-1 وقوع مشكلة
يكفي أحياناً صدور جملة قاسية، أو توجيه عقاب غير عادل، أو وقوع سوء تفاهم، ليحدث شرخ بين المدرّس والطفل، إلى حدّ أنّ هذا الأخير يرفض الذهاب إلى المدرسة أو يرفض القيام بما يطلبه منه المدرّس. في هذه الحالة، يقع خلل ما لا يفهمه أحد.
النوم مع الوالدين يساعد على تهدئة الطفل
- التفاصيل
فورت : في حالة تعرض الطفل لكوابيس فإن التحدث معه بصوت هادئ وحنون يساعد في التهدئة من روعه في أغلب الأحيان، كما أن قيام الآباء باحتضان الطفل يمكن أن يزيل عنه مخاوفه. كما ينصح هرمان شويرر إنجلش من المؤتمر الاتحادي للاستشارات التربوية بمدينة فورت جنوبي ألمانيا بأنه ينبغي على الآباء السماح للطفل بالنوم في السرير معهم إذا رغب هو في ذلك. وتعد المخاوف لدى الأطفال من ردود الأفعال الطبيعية نتيجة للمواقف والتجارب المثيرة التي يتعرض لها الطفل خلال اليوم، وهي تزداد من عمر عام ونصف، كما أن الكوابيس من الممكن أن يعاني منها الطفل بدءاً من عمر عامين.
أهمية الحنان لتربية وجدان الطفل
- التفاصيل
د. محمود طافش الشقيرات
لم يعد دور الأسرة في تربية أطفالها يقتصر على توفير حاجاتهم المادية التي تتمثل في الغذاء والكساء، وإنما تعدى ذلك إلى إشباع حاجات أساسية أخرى من شأنها أن تجعل من الطفل إنسانا متزنا واثقا بنفسه، ومتحررا من قيود التردد والخوف والقلق. فما أهم هذه الحاجات؟. وما الدور الذي تنهض به في عملية تشكيل شخصية الطفل؟.