"من لا يربيه والداه يربيه التليفزيون".. هذه العبارة قلتها أكثر من مرة لزميلتي التي يقضي أطفالها نصف يومهم أمام التليفزيون والنصف الباقي أمام الكمبيوتر!
فلم يعد إطلاق هذه المقولة من قبيل التندر أو المزاح، بعد أن أصبح التليفزيون شريكا فاعلا وأساسيا معنا في تربية أبنائنا، يقوم بدوره الفاعل في تشكيل عقولهم وقيمهم وسلوكياتهم.

يؤكد علماء نفس الطفل أن رفض الطفل ظاهرة طبيعية خصوصاً عندما يدرك ما يحيطه فيكون الرفض عنده أحد أشكال التعبير عن ذاته المستقلة. لذا تتطلب تربية الطفل اليوم من الأم الكثير من الدراية بحاجاته حتى تستطيع تقويم سلوكه في حضورها وفي غيابها على حد سواء. وهذا لا يعود عليها بالفائدة وحدها فقط بل على الطفل أيضاً.

لا شكّ في أنك تحبين أوقات المداعبة والدغدغة التي تعيشينها مع طفلك. في ما يلي أربع خطوات لا بد من اكتشافها وتطبيقها لتتنعّمي بلحظات لا تُنسى مع طفلك!
لا توفّر المداعبة متعة تتشاركين بها مع طفلك فحسب، بل تُعتبر عاملاً مهماً جداً في نموّه. بعد أن أمضى الطفل في بطنك شهوراً ملؤها الدفء، يحتاج إلى استعادة هذا الاحتكاك بك. كذلك، تساعدينه على النمو من خلال غمره بالعناية والاهتمام، ما

الأهداف

1- جعل الطفل يحب القرآن.
2- تيسير و تسهيل حفظ القرآن لدى الطفل.

العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، فالطفل قد يرفض ما يؤمر به أو يصر على تصرف بعينه لا يتراجع عنه حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة التي تؤرق كل أم، وقد يحدث لمدة وجيزة أو يستمر مع الطفل حتى يكبر.

JoomShaper