صانع المحتوى".. استحداث وظيفي يعيد تشكيل إستراتيجيات التسويق الرقمي
- التفاصيل
رشا كناكرية
عمان- مع التطور التقني والتكنولوجي الذي يشهده العالم، برزت العديد من الظواهر الاجتماعية التي رافقت هذا التحول وأثرت بشكل مباشر على الاقتصاد وطرق التسويق.
ومن أبرز هذه الظواهر، مؤثرو السوشال ميديا "الإنفلونسرز"، الذين أصبحوا وجهة مفضلة للعديد من الشركات كوسيلة فعّالة للترويج ولتعريف الجمهور بالمنتجات والخدمات التي تقدمها.
الغيرة الموجعة".. من لم يشعر منّا بها وهل من نصائح لتخطيها؟
- التفاصيل
جريدة الغد
من لم يشعر بالوحدة وإحساس الغيرة الموجع، سواء كان ألمًا مفاجئًا في المعدة، أو انحلالًا في الركبتين، أو قشعريرة في الصدر، أو تسارعًا في نبضات القلب، أو أي أمر آخر.. يتبعها شعور بالخجل لأنّ هذه المشاعر تُصنّف عاطفة تافهة.. لكن هل الغيرة سيئة حقًا؟
إذا بحثت عن الغيرة في قاموس الجمعية الأمريكية لعلم النفس، ستجد أنّها "مدرجة كعاطفة سلبية، في بداية التعريف"، وفق ما قالته عالمة النفس وخبيرة الغيرة الدكتورة جولي هاميلتون لكبير المراسلين الطبيين لدى CNN، الدكتور سانجاي غوبتا، في بودكاسته "Chasing Life".
حينما تصبح "الذكريات" عبئا وهزيمة.. كيف نتجاوزها ونتحرر منها؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان - الذكريات تشكل جزءا لا يتجزأ من التجربة الإنسانية، فهي لحظات تركت أثرا في التكوين النفسي والعاطفي، ومواقف ساهمت في إعادة تشكيل الروح. لكن هل يمكن اعتبار الذكريات نوعا من الهزيمة؟ أم أنها دليل على انتصارات وخسارات وتجارب صقلت الذات من جديد واختزال لأعمق المشاعر وأصدقها؟
قد تتحول الذكريات إلى هزيمة عندما تصبح قيدا يمنع من التطور وقد تكون الذكريات وقودا يدفع للنجاح، ودرسا مهما، فالسعيدة منها قد تمنح القوة لحياة أفضل وهنا الخيار إما أن "ننظر إليها على أنها سجن يقيدنا أو نقطة انطلاق نحو واقع فيه الحلم والنجاح استحقاقا لا يقبل التنازل".
عادات مسائية تقوض فرص النجاح.. كيف تتجنبها؟
- التفاصيل
جريدة الغد
عمان - الغد - ما يفعله المرء قبل النوم يؤثر تمامًا على سير اليوم التالي، وغالبا ما يتم التحدث عن الروتين الصباحي، لكن بحسب ما نشر موقع "العربية نت" عن موقع Daily Motivation News، تعد الأمسيات بالقدر نفسه من الأهمية، بل وربما أكثر.
وفقا لعلم النفس، فإن هناك عادات مسائية شائعة يجب تجنبها لأنها يمكن أن تمنع من الثراء والنجاح، كما يأتي:
علامات تدل على أنك شخص مُخرب لعلاقاتك
- التفاصيل
أروى نجيب
قد تجد نفسك مرارا مرتبكا بسبب هدفك في الزواج، لكنك تلاحظ أن علاقاتك العاطفية دائما ما تصل إلى نقطة معينة وتظل عالقة هناك، عند هذه النقطة قد تنتهي العلاقة نهائيا. وهذا لا يقتصر على علاقاتك العاطفية فقط، بل يمتد أيضا إلى صداقتك وعلاقاتك بعائلتك الممتدة وحتى أسرتك الصغيرة. قد تجد علاقاتك تتوقف عند نقطة غير واضحة بين القطيعة والتواصل، أو قد تنزلق إلى مرحلة القطيعة التامة حتى تُنسى. قد يقنعك عقلك بأن الجميع يبتعد عنك وأنهم مذنبون في حقك، لكن الحقيقة قد تكون أنك أنت السبب في تدمير علاقاتك، وربما دون أن تدرك ذلك.