هل الوحدة خطيرة على الصحة فعلا؟.. دراسة تكشف المفاجأة
- التفاصيل
جريدة الغد
يوصف الشعور بالوحدة بأنه "وباء العصر الحديث" ويُحذّر من آثاره الضارة على الصحة، لكن دراسة دولية قادها باحثون من جامعة واترلو الكندية كشفت عن نتائج مفاجئة.
كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي المزمن
- التفاصيل
معز محمد حماد عيسى
﴿ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ﴾ [يوسف: 86]
﴿ وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاأَسَفَا عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ ﴾ [يوسف: 84].
ظلَّ يعقوب عليه السلام مكلومًا يعد الليالي، وعندما أتى إخوة يوسف بخبر فَقْد أخيه الآخر بنيامين انقبض صدرُ يعقوب، وجالَت أطيافُ ذكرى يوسف في قلبه، ولم يملك إلَّا أن يذهب عنهم بعيدًا، ويمتلئ قلبه بالحزن المكتوم الذي لم يبديه لأبنائه، ويتسلل هذا الحزن إلى عينيه، وينطق به لسانه، ﴿ يَاأَسَفَا عَلَى يُوسُفَ ﴾، قال: ﴿ يَاأَسَفَا ﴾، وكأنَّ هذا الحزن من شدَّته تمثَّل له كرجل بعيد يناديه.
تباين المخاوف بين الأفراد.. كيف يمكن إدارته بفعالية؟
- التفاصيل
جريدة الغد
عمان - ليس بالضرورة أن يكون الخوف زئير أسد خلف الأشجار، أو دوي انفجار في شارع مزدحم. أحيانا، يتسلل الخوف بهدوء.. في رنة هاتف تقطع سكون الليل، في صوت نافذة ترتجف على وقع برق ورعد.
لا يختلف الناس في وجوههم فقط، بل في أسباب خوفهم أيضا. منهم من يربكه صوت، ومنهم من ينهار عند ذكر حدث، ومنهم من يبتسم في العلن، فيما ينهشه الخوف في صمت، يصارع فوبيا لا يراها أحد.
ماذا تعرف عن عُقدة النقص؟
- التفاصيل
قال المعالج النفسي الألماني جريجور مولر، إن عُقدة النقص هي شعور أساسي بالشك الذاتي وانعدام الثقة في النفس؛ حيث يشعر المرء بالدونية وعدم الكفاءة وعدم القدرة على جذب الانتباه.
وأضاف مولر، أن الشك الذاتي يهيمن على جميع أفكار وأفعال الشخص المصاب بعُقدة النقص؛ حيث يشعر بأنه فاشل ويعتقد أنه دائما ما يخطئ في كل شيء، وأنه بذلك عديم الفائدة ولا قيمة له أو غير محبوب.
العمل المفرط يغير بنية الدماغ ويشوه مناطق الذاكرة والتركيز
- التفاصيل
جريدة الغد
كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود تغيرات واضحة في بنية الدماغ لدى أولئك الذين يعملون لساعات طويلة، ما يفتح الباب أمام فهم أعمق لتأثيرات الإجهاد الوظيفي المزمن على الصحة العقلية.
وأظهرت النتائج الأولية للدراسة، التي أجريت باستخدام تقنيات التصوير العصبي، أن العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوعيا - أي ما يعادل 10 ساعات يوميا لمدة خمسة أيام مع ساعتين إضافيتين - لا يترك أثره على الصحة الجسدية فحسب، بل يخترق أعماق الجهاز العصبي، مركز التحكم في الإنسان. بحسب ما نشر موقع "روسيا اليوم".