قدمت العجوز "#سوريا حبيب علي" 5 من أبنائها فضلا عن حفيدها في معارك الجيش ، لتستجدي لاحقا معونة الناس، بدلا من أن تلجا للحكومة .
صفحات عديدة نشرت قصة وصورة "#سوريا"، متوسلة إلى "الأيادي البيضاء" و"فاعلي الخير" ليقدموا ما يستطيعون من مساعدات، علها تسهم في تحسين حالتها البائسة.

و ثارت ثائرة المتابعين على الفساد والفاسدين، وعلى "الحرامية" الذين ينهبون الأموال والمساعدات، ويوجهونها إلى غير المستحقين.
وقفت "#سوريا" ابنة قرية بعرين في منطقة مصياف، ومعها ورقة دُونت عليها أسماء من فقدتهم، وهم: فداء محمد سكاف، بسام محمد سكاف، حسن محمد سكاف، سمير محمد سكاف، فادي محمد سكاف، وحسن بسام سكاف.

JoomShaper