تحديات التنمر: تأثيراته النفسية على النساء العاملات في ظل الحرب السورية
- التفاصيل
عانت العائلات السورية خلال الحرب من أعباء اقتصادية ثقيلة، تجسّدت في الغلاء وانهيار قيمة العملة السورية، إلى جانب تحديات أخرى كفقدان المعيل والنزوح. هذه الظروف دفعت آلاف النساء لدخول سوق العمل بمختلف مجالاته، متحديات أعبائه لتأمين احتياجات أسرهن اليومية.
لكن هؤلاء النساء واجهن عقبات عديدة، أبرزها التنمر من بعض الأفراد، سواء في بيئة العمل أو في المجتمع المحيط، مما تسبب في أذى نفسي، أثّر على أدائهن، وانعكس سلباً على علاقاتهن الاجتماعية. في هذه المادة، نستعرض أشكال التنمر وآثاره من خلال قصص ميدانية جمعناها خلال إعداد هذا الموضوع.
"قيم مجتمعنا"
- التفاصيل
هذا التركيب الإضافي ليس من صناعتي، ولا هو من إطلاقات المكرمة عائشة الدبس عندما قالت، إنها لن تسمح للغزاة بأن يهددوا حصوننا!؛ مهما كان النسيج اللفظي الذي قالت به، فهذا كان المؤدى العام في سياقه...
وهذا العنوان "قيم مجتمعنا" اللطيف المهضوم الذي يصطف خلفه خلق كثير ، ولا يذأر على الذين يرددونه أحد؛هو من إطلاقات إدارات العوالم الافتراضية أجمع...الإدارات الظاهرة والخفية..
منها التخلي بهدف الفوز.. 7 دلالات على سعادة المرأة
- التفاصيل
إن السعادة ليست شيئا يمكن أن يطارده الشخص ليحظى به ويستحوذ عليه ويحتفظ به إلى الأبد، إنها شعور يتدفق ويرتفع، ويتشكل باستمرار (ويعاد تشكيله) من خلال الاختيارات التي يتخذها الشخص كل يوم.
وبحسب ما جاء في موقع Your Tango، فإن أكثر النساء شعورا بالسعادة يدركن تلك الحقيقة وبدلا من انتظار محاذاة النجوم بسحر أو أن تمنحهن الحياة صفقة أفضل، فإنهن يزرعن بنشاط عقليات وعادات تسمح لهن بالازدهار في التو والحين، كما يأتي:
نسويات (2) أنا حرة
- التفاصيل
نجلاء جبروني
الحُرِّية قيمة عُلْيَا، يسعى إليها كلُّ البشر، لكنهم يختلفون في فَهْمِها، فبعض المثقفين يَرَوْنَ الحرِّية في عدم وضع أَيِّ قيود في التعبير عن الرأي، حتى لو كان هذا الرأي يمسُّ مقدسات شرعية أو كان يعيب في الذات الإلهية.
وبعض المفكرين يَرَوْنَ الحرِّية في إطلاق العنان للأفكار والتصورات، وينادون بحرية الفكر بلا ضابط من شرع أو عُرْف، بما يهدم القيم الأخلاقية ويصدم المشاعر الإنسانية.
التعليم وتأخر سن الزواج لا يضمنان الوظيفة للمرأة العربية.. ما الحل؟
- التفاصيل
زهراء أحمد
تخلفت المنطقة العربية عن دعم سوق العمل للنساء، ومواكبة النمو العالمي النسبي منذ عام 2005، وفق تقرير منظمة العمل الدولية المحدث لشهر سبتمبر/أيلول 2024.
بلغت الفجوات بين الجنسين في معدلات البطالة والتهميش والتدريب أعلى مستوياتها في الدول العربية بنسبة 25% للعام الجاري، تليها منطقة آسيا والمحيط الهادي، كذلك لم تتجاوز نسبة دخل العمل للنساء مقارنة بالرجال في الدول العربية 12.4%، وتليها أفريقيا بنسبة 34.7%، في حين وصل المتوسط العالمي لنسبة دخل النساء العاملات للذكور 51.8%.