المراهقون يواجهون خطر السمنة رغم تراجع معدلات التدخين
- التفاصيل
في وقت تتراجع فيه معدلات التدخين واستهلاك الكحول بين المراهقين على مستوى العالم، تواجه هذه الفئة تحديات صحية جديدة أشد خطورة، يتصدرها تفاقم معدلات السمنة وتدهور الصحة النفسية. هذا ما خلص إليه تقرير شامل صادر عن لجنة "لانسيت" لصحة ورفاهية المراهقين التابعة للأمم المتحدة، والذي أطلق تحذيرا صريحا مفاده أن العالم بات على أعتاب "نقطة تحول حاسمة" في ما يخص صحة المراهقين.
للآباء: أسباب عزلة المراهق ومتى يجب التدخل؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
في زحام الحياة الرقمية، وبين ضغوط الدراسة وتغيّرات الجسد والنفس، ينسحب بعض المراهقين تدريجياً من دوائر الضوء إلى زوايا مظلمة من العزلة والانطواء. ولأنهم لا يرفعون صوتهم، ولا يطلبون النجدة؛ فإن إشارات الخطر تمُر أمام أعيننا معتقدين أنها اضطراب مزاج أو مجرد حاجة للهدوء، بينما الحقيقة أن الانطواء والعزلة في حياة المراهق، قد تكون استغاثة صامتة، أو جرس إنذار مبكر لاضطرابات نفسية أكثر خطورة، إذا لم تُفهم مبكراً.
أبرز 8 مشاكل تتعرض لها المراهقات وأهمية إدراك الآباء لها
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
تذكر الأرقام أن 40 في المائة من المراهقات يعانين من اضطرابات نفسية، و15 في المائة من خطر الوزن الزائد، كما تتعرض نسبة 30 في المائة منهن للتعنيف الكلامي من قبل الوالدين؛ ما يشير إلى كثرة وتنوع المشاكل التي تواجهها الفتاة المراهقة، والمعروف أن سنوات المراهقة مرحلة التغيير والتطوير للعادات والسلوكيات، وإن تُركت من دون تهذيب أو إصلاح وتوجيه من الأهل؛ تحولت إلى مشاكل سلوكية تؤثر في مستقبل المراهق بعامة؛ ما يثير القلق والانزعاج للأهل بشكل كبير.
في هذا العمر.. أنت مهدد بفقدان أصدقائك
- التفاصيل
لطالما كانت الصداقة أساساً متيناً في حياة الإنسان، لكنها ليست بمعزل عن التغيرات التي تفرضها مراحل التقدم في العمر؛ وفقاً لدراسات حديثة، فإن سن الـ25 يُمثّل منعطفاً مصيرياً في الحياة الاجتماعية، حيث يبدأ كثيرون في تقليص دائرة معارفهم.
أظهرت دراسة نُشرت في Royal Society Open Science بالمملكة المتحدة، أن الفرد في هذا العمر يتواصل شهرياً مع نحو 20 صديقاً، وهو ما يعكس ذروة النشاط الاجتماعي، إلا أن هذه الذروة لا تدوم طويلًا، حيث يبدأ منحنى العلاقات بالهبوط تدريجياً بعد هذا السن.
جيل Z وطموح التقاعد المبكر.. خطة "مدروسة" أم خيال يصعب تحقيقه؟
- التفاصيل
رؤى أيمن دويري
"ما بدنا ننتظر لسن الستين لنرتاح، نشتغل اليوم بذكاء ونعيش بكرا براحة"؛ بهذه العبارة يلخّص العديد من الشباب من جيل Z رؤيتهم الجديدة للحياة والعمل، وتحديدا من خلال تبنيهم لحركة FIRE (الاستقلال المالي والتقاعد المبكر)، التي باتت تجذب شريحة متزايدة ممن يرون في النمط التقليدي للحياة طريقا طويلا ومرهقا لا يشبه أحلامهم ولا يناسب طموحاتهم.