كيف تتعاملين مع طفلك المتمرد الذي يبكي أمام الغرباء؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
تلاحظ الكثير من الأمهات أن أطفالهن يبكون في حضرة الغرباء، فمثلاً تلاحظ الأم أن طفلها يبدأ في البكاء عندما يتواجد الضيوف في المنزل، أو عندما تذهب مع أطفالها إلى مكان عام للتنزه أو التسوق مثلاً أو الالتقاء بالأصحاب، فهو لا يتوقف عن الصراخ وسط المطعم أو قاعة الألعاب ويركل كل شيء بقدميه، ويلقي بنفسه على الأرض ويرفع صوت بكائه وصراخه حتى يجذب كل من حوله.
كيف يصنع اللعب المنظم طفلا أكثر صبرا وثقة؟
- التفاصيل
إيثار جمال
رغم أهمية اللعب الحر في تنمية الطفل، فإن اللعب المنظم الذي تحكمه قواعد واضحة -مثل ألعاب الورق، الليجو، وألعاب الطاولة- ليس مجرد وسيلة للتسلية، بل يمثل شكلا ممتعا وفعّالا من أشكال التعلم. ففي هذه الألعاب التي تعتمد على النرد أو البطاقات أو تبادل الأدوار، يسعى الطفل لتحقيق أهداف محددة من خلال الالتزام بالقواعد.
كيف تقرئين مشاعر طفلكِ؟.. خطوات لتكوني صديقته
- التفاصيل
لينا الحوراني
إذا كنتِ تبحثين عن تحسين علاقتكِ بطفلكِ، يوصي الاختصاصيون بشدة بالتواصل معه وسؤاله عن كيفية دعمه والتحقق من صحته. إليكِ مثال على كيفية بدء هذه المحادثة: "عندما تُواجه صعوبات، اعرف أنني موجودة لأجلك، يمكنك الحديث معي في أي وقت".
لكن هل تعلمين أن هناك طرقاً أفضل للرد عندما يشاركك ابنك مشاكله ومشاعره، إليكِ 6 خطوات عن كيفية التحقق من مشاعر طفلكِ أو مراهقكِ، كما يكشفها لك الأطباء النفسيون، والتربويون المتخصصون.
أساليب لمذاكرة طفلك بذكاء بدلاً من الاعتماد على الجهد المكثف..
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
هناك آباء كثيرون يقيسون مذاكرة أبنائهم بعدد الساعات التي يقضونها على المكتب لمراجعة دروسهم وعمل الواجبات، والمشكلة أن نتائجهم الدراسية لا تعكس هذا الجهد الكبير! والسبب ببساطة -كما يؤكد التربويون وأساتذة الطب النفسي- أن الوقت المستهلك في الدراسة لا يعني بالضرورة أن التعلم كان فعالاً، وأن النجاح الدراسي يعتمد بدرجة أكبر على طريقة المذاكرة، لا على عدد الساعات المخصصة لها.
"جيل الشاشات".. كيف خطفت الهواتف تركيز الطلاب؟ وهل يمكن استعادته؟
- التفاصيل
رحاب عبد العظيم
معاناة حقيقية يعيشها عدد ضخم من الطلبة والمعلمين داخل قاعات الدراسة على مستوى العالم، إذ المعلم يشرح دون استجابة مرجوة، يقف أمام عيون زائغة وطلبة يشعرون بالملل الشديد داخل حصص دراسية تتطلب الواحدة منها قرابة الـ 45 دقيقة من التركيز المتواصل، معاناة صامتة بدأت مع أول أيام موسم الدراسة، لكن هل يمكن أن تنتهي بأمان مع مرور الوقت؟