أن تكون أبا مسيطرا.. هل تؤذي طفلك دون أن تعلم؟
- التفاصيل
فريدة أحمد
قد تبدو الرعاية نوعا من التعبير عن الحب والحماية للأبناء، لكنها حين تميل إلى الإفراط تصير قيدا يعوق نمو الطفل واكتشافه لنفسه.
بدءا من اختيار الملابس والأصدقاء حتى اختيار الدراسة والرياضة، يعيش بعض الأبناء تحت وطأة سيطرة آبائهم بحجة "الحرص" و"الاهتمام".
كيف تُنمين أنواع الذكاء المختلفة عند طفلك بالإضافة إلى الذكاء الدراسي؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
من المعروف أن الذكاء يوَرّث من الوالدين، ولكن غير المعروف لدى الأمهات، وما لا يجب أن تستسلم له ألا تحاول تنمية ذكاء طفلها، وتعتقد بأن نسبة الذكاء عند الطفل هي نسبة ثابتة، ولذلك فهي لا تحاول أن تنمي مستوى ذكاء طفلها، وتعتقد الأم بأن مستوى ذكاء الطفل ينحصر فقط بمستواه الدراسي، في حين أن هناك أنواعاً وأشكالاً من الذكاء يجب أن يكتسبها الطفل.
كيف أحكي لطفلي عن العلاقات والصداقات؟
- التفاصيل
رغد الشماط
نون بوست
تعلّمنا في طفولتنا أن نكون أصدقاء مع الجميع، وكان التصرّف بلطف والتعاون وتجنّب النزاعات هو الطريق المثالي للحصول على رضا الكبار وإعجابهم، لكن بين أروقة المدارس وساحات اللعب كان الأطفال يدركون أن الواقع أكثر تعقيدًا؛ فلم تكن العلاقات دائمًا متبادلة أو بسيطة. هناك زملاء لا نشعر بالانسجام معهم، وآخرون يتصرّفون بقسوة، وأصدقاء تمنّينا أن نكسب ودّهم لكنهم لم يبادلونا الشعور. وكانت تسميات مثل: “الصديق المزعج” أو “الصديق المقرّب” تلتصق بالأطفال وكأنها ألقاب ترافقهم لسنوات طويلة دون تغيير.
كيف تكتشفين اهتمامات طفلك المبكرة وتدعمينها؟ وطرق مضمونة للتعامل
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
كثيراً ما تلاحظ الأم انجذاب طفلها لساعات طويلة نحو لعبة واحدة، أو موضوع محدد؛ فيقرأ بشغف بالكتب والموسوعات، يرسم ويلون لساعات، يهتم بحصة العلوم ويعشق إجراء التجارب، يسجل أهدافاً بحرفية يشهد عليها المدربون، إلخ. بينما يفقد اهتمامه سريعاً بأشياء أخرى، فهل تساءلتِ يوماً: هل يمكن أن تكون هذه الاختيارات البسيطة هي الإشارة الأولى لمستقبله العلمي أو المهني؟ وبالتالي على الآباء الاهتمام وتوفير الأدوات!
منها العناق واللعب.. 6 أنشطة بسيطة تعزز نمو دماغ الطفل وتدعمه عاطفيا
- التفاصيل
محمد عبد العظيم
يمر دماغ الطفل في سنواته الأولى بمرحلة نمو استثنائية تُعد الأكثر حساسية في حياته، حيث تتشكل خلالها ملايين الروابط العصبية التي تُبنى عليها مهارات التفكير واللغة والذاكرة والسلوك الاجتماعي.
ويؤكد الخبراء أن العادات البسيطة والتفاعلات اليومية التي يقوم بها الوالدان مع أطفالهم يمكن أن تترك بصمة عميقة على هذا التطور، دون الحاجة إلى أدوات معقدة أو برامج مكلفة. فالقراءة بصوت عال، واللعب التفاعلي، والحديث المستمر، وحتى العناق، جميعها ممارسات تبدو عادية لكنها في الواقع تبني قاعدة صلبة لنمو عقلي سليم ودعم القدرات المستقبلية للطفل.