العربى الجديد منذ 18 ساعة 0 تعليق 8 ارسل لصديق نسخة للطباعة
وثقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" وقوع ما يقارب 62 مجزرة في مناطق مختلفة من سورية في شهر أغسطس/آب الماضي، بحسب تقرير نشر، اليوم الثلاثاء، مؤكدة مقتل 574 شخصاً، بينهم 157 تحت سن 18 عاماً، و70 امرأة.
وبين تقرير الشبكة، أن محافظة حلب وحدها شهدت 25 مجزرة، بالإضافة إلى 17 مجزرة في إدلب، وست مجازر في ريف دمشق، و5 في محافظة دير الزور، و4 في الرقة، بالإضافة إلى مجزرتن في حمص، ومجزرة في

لها أون لاين
في مناسبة اليوم العالمي ضد عمالة الأطفال ذكر تقرير منظمة العمل الدولية أن هناك قرابة 10 ملايين ونصف المليون طفل حول العالم يضطرون إلى العمل في منازل أشخاص آخرين.
فهل يلحظ هذا التقرير بعين الرعاية الأطفال العرب الذين يعانون ليس فقط من العمالة المنزلية، بل أصبح كثير منهم يعيش بلا مأوى ولا معيل في غزة وفي العراق وفي سوريا وفي الصومال وفي اليمن!
وهل تحدث التقرير عن الملايين من أطفال الشوارع الذين يمارسون السلوك الإجرامي بكل تلقائية ويهددون المجتمعات؟
أو عن الملايين من الأطفال الذين يتم بيعهم والاتجار بأعضائهم!
ونتساءل كذلك..  هل اقتصرت مهمة المنظمات الدولية على إصدار التقارير حول حقوق الطفل الضائعة التي تتزايد باضطراد؟!
وما الذي أضافته هذه المنظمات لحقوق الطفل سوى الصراخ والتصايح في كل عام؟
لقد سبق الإسلام بأكثر من 1400 عام وتحدث عن حقوق الطفل في الحياة والنسب و الغذاء والكساء والدواء والمسكن، بل ضم القرآن الكريم في محكم تنزيله الأمر بالرعاية الأبوية للأم وأطفالها فقال تعالى: "وَعلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" سورة البقرة 233، و قال سبحانه: "وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ" سورة البقرة 233  وحفلت السنة النبوية بالكثير من التوجيهات، كقوله صلى الله عليه وسلم: "أفضل دينار ينفقه الرجل: دينار ينفقه على عياله" رواه مسلم، وقال صلى الله عليه وسلم: "من عال جارتين حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو، وضم أصابعه"رواه مسلم، كما عقد الفقهاء أبوابا فقهية كاملة تنظم حقوق الطفل، ابتداء من كونه نطفة في رحم أمه إلى أن يشب عن الطوق ويبلغ أشده!

ندوة تناقش اسباب تراجع التسامح في المجتمع المصري ونمو ظاهرة العنف بين فئاته ودور المرأة في التصدي للعنف واتهامات للنساء في الدعوة للتطرف الديني
القاهرة ـ 'القدس العربي ـ من محمد نصر كروم: عقد المركز الدولي للدراسات المستقبلية والاستراتيجية ندوة عن 'المرأة وتحدي التطرف والإرهاب' حضره عدد من القيادات النسائية والخبراء.
وأكد اللواء أحمد فخر رئيس المركز على أنه في الفترة القصيرة الماضية تراجعت قيم التسامح والاعتدال في المجتمع المصري.

لها أون لاين
استضافت مدينة إسطنبول التركية الملتقى الأول لرابطة المنظمات النسائية الإسلامية العالمية، والذي  حضره 77 منظمة نسائية تجتمع من 26 دولة عربية وإسلامية، وذلك تحت رعاية مركز "باحثات" لدراسات المرأة.
يعد الملتقى الذي عقد في الفترة من العشرين وحتى الثاني والعشرين من الشهر الجاري البداية الأولى لتدشين الرابطة وتشكيل مجلس إدارتها وأمينها العام والإعلان الرسمي لها، وتسجيل أعضاء جمعيتها العمومية، وإقرار أهدافها وبرامجها ولوائحها وتحدي آليات الانضمام إليها.
وبدأت فعاليات الملتقى، في يومه الأول، بورشة عمل نسائية، بعنوان وثيقة حقوق المرأة وواجباتها"، ثم لقاء تعارفي للباحثين والمفكرين المشاركين في الملتقى، أداره الدكتور فؤاد بن عبد الكريم العبد الكريم، المشرف العام على مركز باحثات، ثم لقاء تعارفي خصص للباحثات والمفكرات المشاركات في الملتقى.


دمشق
صحيفة تشرين
 أكد المشاركون في ندوة المرأة في الدساتير والتشريعات العربية التي نظمها البرلمان العربي ضرورة اتخاذ كل المبادرات الهادفة لتوحيد التشريعات في مجال تمكين المرأة من أجل مساهمتها في صناعة القرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
وذكرت «سانا» أن المشاركين أوصوا في ختام أعمال الندوة أمس بتوفيق التشريعات ذات الصلة بأوضاع المرأة العربية وخاصة منظومة الأحوال الشخصية بما يضمن للمرأة حقوقها ويؤهلها للقيام بواجباتها التربوية والأسرية والمساهمة في بناء مجتمع متوازن قائم على أساس العدل والإنصاف. ‏

JoomShaper