ضحايا التعليقات.. حينما تتحول المنصات لمحاكمات لا ترحم
- التفاصيل
ديمة محبوبة
في عالم تحكمه الصورة ويقوده "الترند"، لم تعد مواقع التواصل الاجتماعي مجرد منصات للتعبير أو الترفيه، بل تحولت إلى ساحات صراع قاسية، يدفع ثمنها أشخاص يتأثرون بشدة بكل ما يكتب وبكل تعليق سلبي، لتتمحور حياتهم داخل مساحات مغلقة، تؤثر على حالتهم النفسية والجسدية.
مع كل تعليق ساخر أو هجوم جارح على شكل شخص أو وزنه الزائد أو أسلوب حياته، تتشكل ندبة في الروح من الممكن أن لا تلتئم أبدا.
5 أنماط من اللوم الذاتي تعيق شفاؤنا العاطفي
- التفاصيل
تُعد مشاعر اللوم الذاتي من الاستجابات الشائعة لدى من تعرضوا لأحداث مؤلمة، خصوصاً في الطفولة. وفي كثير من الحالات، يكون اللوم الذاتي بمثابة آلية بقاء، إذ يمنح الشخص شعورًا زائفًا بالسيطرة: "إذا كان الخطأ خطئي، فربما يمكنني إصلاحه أو منعه من الحدوث مجددًا." وعلى الرغم من أن هذا التفكير مؤلم، إلا أنه غالبًا ما يكون أسهل من مواجهة حقيقة أن الأذى جاء من شخص آخر اختار أن يؤذينا.
"الصديق الوهمي".. حينما يبتكر الطفل شخصية خيالية لا ترى
- التفاصيل
تغريد السعايدة
عمان- يجلس الطفل آدم على طاولة الطعام إلى جانب عائلته، لكن نظراته وانفعالاته تتجه نحو المقعد المجاور، حيث يتخيل وجود "صديق وهمي" يشاركه اللحظة، ويحاوره في مشاهد متكررة أثارت قلق والديه وتساؤلاتهم حول مدى طبيعية هذا السلوك.
تقول والدته إن آدم، الذي يبلغ من العمر خمس سنوات، بدأ منذ فترة قصيرة بالتحدث إلى شخصية خيالية أثناء لعبه بمفرده في غرفته أو أثناء مشاهدة التلفاز. يروي لها تفاصيل يومه، يحدثه عن ألعابه، ويشاركه أفكاره، دون أن يتوقع منه أي رد. "هو فقط صديق مستمع".
6 عادات يومية تعزز الأداء الأكاديمي بدون توتر
- التفاصيل
عمان - الغد - توجد عادات صغيرة ومستمرة يمكن أن تحدث أثرا كبيرا لتحقيق النجاح الأكاديمي، الذي لا يقتصر على مجرد المذاكرة السريعة في اللحظات الأخيرة. لا يتعلق الأمر فقط بمدى الاجتهاد في الدراسة، بل بمدى ذكاء الطالب في تشكيل عاداته.
وبحسب ما نشر موقع "العربية نت" عن موقع India Today، فإن هناك 6 ممارسات يومية تساعد على الأداء بشكل أفضل دون توتر، كما يأتي:
"ترندات" الموضة المتسارعة ترهق الأفراد.. فهل تغيرت الهوية البصرية؟
- التفاصيل
ديمة محبوبة
تتجول مريم في أحد المولات التجارية، تتأمل واجهات المحال التي تزينت بملابس بألوان الباستيل وقصات فضفاضة، مستوحاة من موضة "الريترو" التي كانت رائجة في عقود مضت.
تتذكر مريم أنها اشترت قبل نحو شهرين قطعة بلون معدني من إحدى الماركات العالمية، أخبرتها البائعة حينها بأنها "أهم قطعة في الموسم"، لكنها اليوم لم تعد ترتديها، إذ تشعر بأنها خارج سياق الموضة، وكأنها غريبة عما يرتديه من حولها.