قال الدكتور كريستوف هاوراند إن‬ ‫التوتر النفسي المستمر يرفع خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، مما جعل‬ ‫منظمة الصحة العالمية تعتبره واحدا من أكبر مخاطر القرن الحادي‬ ‫والعشرين.‬
وأوضح اختصاصي الأمراض الباطنة وأمراض القلب الألماني أن التوتر النفسي‬ ‫المستمر يمهد الطريق للإصابة بالتالي:
1- الشد العضلي.
2- الأزمات القلبية.


3- السكتات ‫الدماغية.
4- احتباس السوائل في الجسم.
5- البدانة.
6- إضعاف جهاز‬ ‫المناعة.
7- الإصابة بهربس الشفاه وشوائب البشرة.‬
ولتجنب هذه المخاطر، شدد هاوراند على ضرورة محاربة التوتر النفسي‬ ‫المستمر من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوغا والتأمل وتدريب‬ ‫التحفيز الذاتي (Autogenic training) والاسترخاء العضلي التدريجي‬ ‫(Progressive muscle relaxation). ‬

ومن الأسلحة الفعالة أيضا المواظبة على ممارسة الرياضة وممارسة الهوايات ‫كالرسم وعزف الموسيقى ومقابلة الأصدقاء والذهاب إلى السينما والمسرح‬ ‫والحفلات الموسيقية.

JoomShaper