لا تحمل عقدة المؤامرة، ولا تفكر في تربص الآخرين، ولا تظن أن الناس مشغولون بك، فكلٌ في فلكٍ يسبحون..
**********************
كن دائما متفائلا بالتركيز على الجانب المضيء من اي موقف او شخص..
**********************
بعض الصداقات لها عمر تقاعدي..تتوقف بعد خروج أحد الطرفين على التقاعد..
الصداقةُ التي لا تزدادُ بها شيئاً؛ هي في الحقيقةِ نقصٌ.
**********************
“التقصير كبير في قضية الجلوس مع الأبناء وتربيتهم وتأديبهم وهو تقصير لا ندرك أثره إلا مستقبلا حين لا ينفع أي استثمار في علاج الموقف.!”
**********************
الإنشغال بالنفس يكون بعلاج عيوبها وتطوير مزاياها، إن من أعظم المزايا الإحسان إلى الناس ..،،
**********************
الأم : شجرةٌ من أشجار الفِردوس ،اسقھا بَ البرّ وتقبيل الجبين و اليدين گي تحملك فروعھا إلى الجنّہ
**********************
النبل قيمة أخلاقية تبدأ من إستشعارك لمعاناة الآخرين وتستمر مع الشعور بدورك الإجابي حيثما كنت ..،،
**********************
لتدركي كيف تربي ابنك ليكون قيادياً؟ لا بد من تدركي أهمية وضرورة إحساس الطفل بأهميته وبأن لأفعاله الإيجابية تأثيرات إيجابية وكبيرة
**********************
سئل حكيم: ما هو أكبر مكسب للإنسان في حياته؟ فقال: أكبر مكسب للمرء في حياته هو ذكر الأخرين له بالخير في غيابه
**********************
قيل لأعرابيّ: مَن أنعم النَّاس عَيشًا؟ قال: مَن لم يعرف السُّلطان، ولم يعرفه السُّلطان، وكان في كَفافٍ وغنى.
**********************
كونك عرفت عيبك فهذا جيد ويسهل أسلوب المعالجة ، فقط حاول أن تكون صبوراً مع نفسك ولا تيأس..
**********************
“علم أبنائك القاعدة الذهبية للسلوكيات: “ عامل الناس كما تحب أن يعاملوك “ والتزم بها في تصرفاتك”.
**********************
“كلما زاد فرض الأوامر والإلحاح على الطفل شعر بالرغبة في العناد فالطفل لو تلقى الأوامر بلهجه هادئه وبنقاش بسيط سيستجيب معك ..فكن حليم تكسبه”.
**********************
احرص على الاصغاء للآخرين. إن أحد أروع المجاملات التي يمكن أن تقدمها للآخرين هي هي ابداء الاهتمام بأفكارهم وآرائهم.
**********************
ساعد طفلك في مرحلة ماقبل المدرسة كي يلعب ويمارس انشطة تدخل فيها الكتب مثل ان يلعب دور صاحب مكتبة وهكذا فهذا يجعل الكتب جزء من حياته .
**********************
لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك.. إلا إذا كنتَ منحنيا
**********************
لم تُخلق عبثاً ..! استشعر هذه الكلمات كلما نهضتَ صباحاً إلى عملك / علمك .. ضع دورك في الحياة نُصبَ عينيك ودعِ التذمر جانباً وتوكل على الله.
**********************
قل لطفلك : قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا. احترم معلميك و استمع لهم جيداً فمن علمني حرف يستحق حسن التعامل و الإحترام.
**********************
“دعوة صالحة في هذا الصباح لأبنائك تضفي على نفسك الأمان وعليهم الحب والاستقرار”.
**********************
«لا تيأس مهما عصفت بك الحياة ، فإن الله الذي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي قادر على أن يجعل لك مخرجاً ويرزقك من حيث لا تحتسب!»
**********************
احضن طفلك بحب قبل ذهابه للمدرسة وقل له : أمامك يوم سعيد وجميل عزز داخله قوة التفاؤل الجميل
**********************
“ابتعد عن عقاب طفلك الناتج عن ردة فعلك وغضبك بل عليك أن تعالج المشكلة بهدوء وبالحوار والنقاش وليس بالصراخ تذكر أن العنف يزيد من المشكلة”.
**********************
لا توجد سعادة دائمة ولا حزن باقي ، كلها فواصل لمراحل جُدد، فَ إبتسم لأجملها، وتجاهل اتعسها !
**********************
إن اعتماد الآباء على أسلوب الضرب والصراخ في تربية أبنائهم يتسبب لهم بنتائج سلبية على نفسياتهم ويصبحون أكثر عدائية.
**********************
“طفلك يتعلم من أفعالك أمامه أكثر من كلامك له لذلك فكر دائماً قبل الإنفعال”.
**********************
«لا تُعاشر أشخاص لا تجد نفسك فيهم، تتصنَّع شخصياتهم لتكون مثلهم فتكُون معدُوم الوجُود. كُنْ ”أنت“ أينما كُنت!»
**********************
«مهما جمعت من الدنيا وحققت من الأمنيات،فعليك بأمنية يوسف عليه السلام (توفني مسلما و ألحقني بالصالحين)، فلا تعش بعيدا عن الله وتطلب السعادة!»
**********************
لا تقف على حافة الهاوية؛ فتزيد نسبة إحتمال سقوطك. دائماً إحتفظ بمسافة أمان
**********************
«ليس العاقل الذي يعرف الخير والشر، إنما العاقل الذي إذا رأى الخير اتبعه ، وإذا رأى الشر اجتنبه!»
**********************
قال أحد الصالحين: اثنان معذبان في الدنيا: رجل أعطي الدنيا فهو مشغول بها، و فقير حرم منها فنفسه تنقطع عليها حسرات !
**********************
إدارة التعامل مع الضغوط بنجاح تقتضي: القدرة على ضبط الانفعال والتفكير الإيجابي وإتقان فنيات الاسترخاء.
**********************