دي برس
بلغت نسبة الشباب الراغبين بالهجرة ممن تتراوح أعمارهم بين 15و24 عاماً 34,3%، وكانت نسبة الذكور بينهم أعلى حيث وصلت إلى 26,12% مقابل 8،15% للإناث.
وبحسب دراسة للهيئة السورية لشؤون الأسرة فإن تركز نسب الراغبين في الهجرة كانت بين ذوي الدخل المحدود من الشرائح الأولى والثانية، أي من يقل دخلهم عن 4000 ليرة ومن دخلهم بين 4000 ليرة و8000، وأكدت الدراسة أن السبب الذي يدفع العاملين الشباب للتفكير بالهجرة هو تحسين المستوى المعيشي بالدرجة الأولى.
وفي الدارسة ذاتها يتبين أن نسبة الشباب العاملين قارب 35,8% ونسبة من دخلهم أقل من 4000 ليرة سورية شكلوا 34,6%، ومن دخلهم بين 4000 ليرة و8000 وصلوا إلى ،51,3 ومن دخلهم بين 8000 و12 ألف ليرة وصل إلى 11,2 والبقية تراوح دخلهم بين 12 ألف وعشرين ألف ليرة سورية في الشهر.

دراسة علمية ترصد قيم الأسرة في تركيا، وتكشف عن نتائج مذهلة
أجرت الإدارة العامة لبحوث الأسرة والمجتمع التابعة لرئاسة الوزراء دراسة علمية بعنوان "قيم الأسرة في تركيا"، وتوصلت الدراسة إلى أن المجتمع التركي لا يزال يحترم القيم الأسرية وقيم وتقاليد العائلة إلى درجة كبيرة جدا.
وتم إجراء الدراسة حول عدد كبير من المواطنين الأتراك في محافظات عديدة من محافظات تركيا، بلغت نسبة النساء في عينة البحث 50.2%، بينما كانت نسبة الرجال 49.8%، وكانت نسبة المتزوجين منهم 70%.

الرياض - سحر البندر
فتح مركز العنود الدولي للتدريب ملف التعامل الأسري مع المدمنين عندما نظّم ورشة عمل في الرياض أخيراً عن «كيفية التعامل مع متعاطي المخدرات»، بحضور 16 أسرة عبّرت عن خوفها من المصير المجهول الذي ينتظرها في حال عدم الوقوف إلى جانبها.
قصة أم محمد كانت الأكثر ألماً، فهذه المرأة التي يزيد عمرها على 65 عاماً لديها 4 أبناء مدمنين على المخدرات، أكبرهم يبلغ من العمر 40 عاماً وأصغرهم تخطى الـ20 عاماً ويقضي عقوبة داخل السجن، ولا تعرف كيف تتصرف معهم.

تقرر عقد "المؤتمر العالمي للمرأة الحادي والعشرين" هذا العام في اسطنبول في الفترة من الخامس وحتى السابع من شهر مايو القادم .
ومن المتوقع أن تشارك في هذا المؤتمر أكثر من ألف شخصية نسائية، ولذلك أطلق عليه "دافوس المرأة".
وأعلنت إيريني ناتيوداد رئيسة المؤتمر العالمي للمرأة أن مؤتمر المرأة قد تبلور قبل عشرين عاما في كندا من خلال مجموعة من النساء وأن المؤتمر الحادي والعشرين سينعقد هذا العام في اسطنبول بحضور أكثر من ألف شخصية نسائية.

الوطن أونلاين
لا يزيد ما خصصه أمير وهو طالب جامعي لشراء هدية لخطيبته لليوم سوى 700 ليرة سورية، وفي ظل ارتفاع الأسعار في السوق حاول البحث عن منقذ أو نصيحة من صديق لشراء هدية مناسبة بسعر جيد، فكان الاختيار على وردة حمراء وبعض الشوكولا ضغطاً للمصاريف.
وحتى مع اقتصار الهدية على الوردة فقط، فإن أسعارها مرتفعة في الأسواق، إذ ما إن يقترب الرابع عشر من شباط حتى ترتفع أسعار الورود الحمراء في الأسواق أضعافاً مضاعفة ليزيد سعر الوردة التي تباع سابقا بمبلغ لا يزيد على 25 ليرة في الأحوال العادية وعند باعة الورود على مفارق الطرق، ويصل إلى 150 وحتى 200 ليرة سورية، ويسارع بعض المشترين إلى حجزها قبل عدة أيام حتى لا يبحث عنها في السوق ولا يجدها أو يدفع مبلغاً أكبر لشرائها.

JoomShaper