أعلنت “رابطة الصيادلة في الغوطة الشرقية” نفاد معظم المخزون الدوائي خلال الفترة الماضية نتيجة الحصار المفروض على المنطقة.
وقالت الرابطة في بيان لها اليوم، الاثنين 6 تشرين الثاني، إنه بسبب نفاد بعض الأدوية اضطرت إلى استعمال أدوية منتهية الصلاحية من الزمر غير الضارة بعد انتهاء صلاحيتها، والتي كانت ذات فعالية جيدة ولكنها منخفضة.


إدلب- الأناضول# الإثنين، 06 نوفمبر 2017 10:31 ص00
يواجه آلاف النازحين السوريين في مخيمات محافظة إدلب شمال سوريا، خطر الإصابة بالأمراض المعدية والقاتلة، وذلك بسبب انعدام البنية التحتية وشبكات الصرف الصحي.
وهرب هؤلاء النازحون من محافظات سورية أخرى إثر القصف المدفعي والجوي، إلا أنهم يعانون اليوم أوضاعا معيشية صعبة، داخل مخيمات تفتقر لأدنى مقومات العيش الكريم.
ومع حلول فصل الشتاء وما يرافقه من انخفاض لدرجات الحرارة وهطول للأمطار وتشكل للفيضانات، تزداد معاناة هؤلاء النازحين الذين يحاولون في مثل هذه الظروف مواجهة مزيد من الصعاب وخاصة تلوث مياه الشرب.
كل ذلك، يفتح المجال أمام إصابة النازحين بأمراض عديدة مثل الكوليرا والتيفوئيد والإسهال والدوسنطاريا وشلل الأطفال والالتهابات والملاريا وغيرها من الأمراض المعدية.


الأحد 5 تشرين الثاني 2017
بلدي نيوز - (كنان سلطان)

استشهد ثلاثة أطفال خلال الساعات الفائتة، بعد أن فتك بهم الجوع، داخل (حويجة كاطع) التي يحاصرها النظام وميليشياته، شمال مركز مدينة دير الزور، ويمنع عنهم الخروج بأي اتجاه، حيث يستهدفهم بالصواريخ والقنابل العنقودية.
وأفادت مصادر إعلامية محلية؛ إن قوات النظام عمدت إلى قطع خطوط الاتصال عن أحياء المدينة، بهدف زيادة التضييق على المدنيين المتبقين، وقطع صلتهم بالعالم الخارجي، في ظل ما يعانيه


الأحد 5 تشرين الثاني 2017
بلدي نيوز - (خاص)
توقف جهاز غسيل الكلى في مشفى الحراك بريف درعا الشرقي صباح اليوم الأحد، بعد خروج جهاز محطة التحلية عن العمل، وفق ما أفاد به الطبيب أحمد الحريري، أحد الأطباء المشرفين في مشفى شهداء الحراك لبلدي نيوز.
وقال "الحريري" لبلدي نيوز "تكلفة إصلاح الجهاز قرابة ٤٥٠٠ دولار وهو مبلغ كبير نسبياً، ومن الصعب تحصيله إلا عبر دعم قسم غسيل الكلى عبر إحدى المنظمات المعنية بالشؤون الطبية،

اسطنبول- الأناضول# الجمعة، 03 نوفمبر 2017 03:23 م00
تعاني المئات من العائلات السورية بمنطقة "الغوطة الشرقية" التابعة لريف دمشق، من جوع شديد بسبب الحصار الذي يفرضه النظام رغم اتفاق "خفض التوتر"، ويضطر الأطفال للذهاب إلى مدارسهم ببطون خاوية.
ويقول "إيراهيم محمد"، من الغوطة، إن لديه 6 أطفال ويعاني حاليا من صعوبة شديدة في تأمين الطعام لأسرته، بسبب عدم وجود فرص عمل في المنطقة.
وكشف محمد، أنه يضطر لإطعام أطفاله نصف وجبه فقط في اليوم، مؤكّدا انعدام أبسط مقومات الحياة في المنطقة التي تتعرض لهجمات النظام السوري.

JoomShaper