كيف أتعامل مع أطفالي المزعجين؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
تواجه الأم العديد من المشاكل مع أطفالها وفي مراحل عمرية مختلفة فهناك الطفل المشاعب والطفل الثرثار والعنيد والفوضوي، وهذه التصرفات تكون مزعجة بالنسبة للأم ويوصف الأطفال بأنهم مزعجون حين يتصفون بهذه الصفات، ولذلك تبحث الأم عن حلول لها، وقد التقت "سيدتي وطفلك"، وفي حديث خاص بها بالمرشد التربوي عارف عبد الله، وبناء على شكوى الأمهات المتواصلة والمعتادة حيث أشار لأهم الصفات التي يتصف بها الأطفال المزعجون وطرق التعامل معهم كالآتي:
كيف أكون حنونة مع أطفالي؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
الأمر ليس صعباً ولا يحتاج لحفظ قواعد وقوانين.. أو حتى سؤال الجدة أو الخالة.. ما عليكِ أيتها الأم إلا ممارسة أمومتك؛ ليس بالتدليل الزائد أو الشدة القاسية.. وإنما بتقديم الحب الذي يحمله قلبك لطفلك، والتعامل معه بالمودة التي يستحقها منك.. منذ اليوم الأول؛ بأن تستمعي لكلامه العفوي البسيط، وتبدي اهتماماً بحكاياته الطويلة المملة، وأن تمهدي له بكلامك وبسلوكك معه طريق النجاح والتميز، والأهم أن تكوني قدوة له.. وأساليب أخرى كثيرة يعرضها التقرير التالي؛ حتى تكوني أماً حنونة مع أطفالك. اللقاء مع خبيرة التربية الدكتورة ماجدة مصطفى، بكلية التربية، للشرح والتوضيح.
مسؤوليات يدركها الصغار مبكرا.. فهل تركت الجائحة آثارها في سلوكياتهم؟
- التفاصيل
منى أبو حمور
بعد عامين ونصف من بداية انتشار جائحة كورونا، وصولا الى السيطرة على هذا الفيروس الشرس الذي غير من تفاصيل حياة الناس، تطورت الكثير من العادات والسلوكيات لدى الأطفال، لا سيما تلك التي اكتسبوها خلال فترات الحجر الصحي والإغلاقات التي شهدها العالم آنذاك.
مهارات مختلفة وسلوكيات أكثر مسؤولية وعادات جديدة لم يكن يمارسها الأطفال من قبل جائحة كورونا وترسخت لديهم في الوقت الحالي، ليكون الأبناء شركاء حقيقيين ومساعدين في المهام المنزلية.
كيف أسعد أطفالي؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
رفاهية الأطفال أكثر أهمية للكبار من أي شيء آخر، والآن هناك الكثير من المعلومات حول تربية الأطفال الأذكياء والأطفال الناجحين، ولكن كيف يمكنك تربية أطفال سعداء؟ هذا ما يساعدك به الخبراء والاختصاصيون.
الخطوة 1: كوني أنت سعيدة
مميزات الطفل المثالي
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
مهما كان الطفل صالحاً فهذا لا يعني أن يكون كاملاً ومثالياً، فالمثالية تتضمن صفات مثل التعاطف والتفاهم والانضباط الذاتي والتقدير، والأطفال الطيبون يضعون أنفسهم على الطريق ليصبحوا بالغين سعداء وناجحين... إليك مجموعة من الصفات، التي يحددها الخبراء والاختصاصيون، تؤهل ابنك لأن يكون مثالياً.
يتقبّل المسؤوليات
من المهم أن يستمع الطفل إلى كلام والديه، لكن من المهم أكثر أن يتحمل مسؤولية ما يحتاج القيام به. على سبيل المثال دعيه يتحمل أداء واجبه المنزلي واستكمال الأعمال المنزلية الخاصة به من دون تذكيره، سيساعده هذا على أن يصبح أكثر تحفيزاً واكتفاءً ذاتياً ونجاحاً في العمل والحياة كشخص بالغ.