حملة القصف على ريف حلب تهجّر 40 ألف مدني خلال 70 يوماً
- التفاصيل
السبت 23 كانون الأول 2017
بلدي نيوز – حلب (عمر حاج حسين)
هجّرت حملة القصف الجوية من قبل نظام الأسد وحليفه الروسي، أكثر من 40 ألف مدني، من ريف حلب الجنوبي، وخصيصا منطقة جبل الحص، بعد أكثر من 70 يوم على بدئها.
بدوره، قال عضو المكتب الإعلامي لجنوبي حلب محمد الحسين لبلدي نيوز، "إن الحملة الجوية التي تشنها قوات النظام وحليفه الروسي على قرى وبلدات ريف حلب الجنوبي خلفت نزوح آلاف المدنيين من منازلهم إلى أرياف حلب الجنوبي الغربي وحلب الغربي وإدلب الشرقي، وسط انعدام كامل للمنظمات الإنسانية وغياب المساعدات عنهم من مواد تدفئة واماكن يقطنون
الأمم المتحدة: 60% من السوريين بلبنان يعانون الفقر الشديد
- التفاصيل
قال المتحدث باسم المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان سكوت كريغ إن تقريرا إحصائيا للأمم المتحدة أظهر أن 60% من اللاجئين السوريين في لبنان يعيشون في حالة فقر شديد.
وصرح كريغ قائلا "الشيء المروع حقا في هذا التقرير هو أنه وجد أن ما يقرب من 60% من اللاجئين السوريين في لبنان يعيشون الآن في فقر مدقع، وهذا يدل على أن الاتجاه هو ازدياد فقر
أخواتي في فيلم: سوريا.. الصرخة المخنوقة
- التفاصيل
إبراهيم العلوش
أربع سوريات تحدثن مكشوفات الوجوه، عن الاغتصاب في سجون نظام الأسد وشبيحته المجرمين، أربع نساء يمثلن أعظم ما انتجت الثورة السورية من شجاعة، ومن ثقة بالنفس، ومن قدرة على التضحية، إلى درجة أذهلت العالم.
السوريات اللواتي شاركن في فيلم “سوريا.. الصرخة المخنوقة”، هن أخواتي، وليس هذا الكلام من باب الاستيلاء على جهدهن وشجاعتهن التي لم أمتلك مثلها، بل من باب الفخر بهذه
مرضى السرطان بشمالي سوريا.. معاناة ونقص دواء
- التفاصيل
يعاني مرضى السرطان في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة شمالي سوريا، من غياب الأدوية ومراكز علاج الأورام السرطانية.
وتتضاعف المعاناة مع عجز العديد من المنظمات الطبية -العربية والعالمية- عن تأمين الأدوية للمرضى، رغم توافر الكوادر الطبية والمعدات.
صرخة المرأة السورية الشجاعة
- التفاصيل
بشير البكر
العربي الجديد
السبت 23/12/2017
عارض سوريون ترويج فيلم "الصرخة المكبوتة" الذي أنجزته وعرضته القناة التلفزية الفرنسية الحكومية (الثانية)، عن عمليات اغتصاب تعرّضت لها نساء سوريات من أجهزة نظام بشار الأسد. ويرى أصحاب هذا الموقف أن الفيلم ذو مفعول سلبي على صورة المرأة السورية، ولن يكون له أي دورٍ في تحريك العدالة الدولية، من أجل محاكمة الجناة والاقتصاص منهم. ويقول هؤلاء إن هذه الجريمة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة لنظامٍ مكون من فريق محترفٍ للجرائم ضد الإنسانية، وهو يمارسها بدون حرج أو خوف، ليس اليوم فقط، وإنما منذ زمن طويل.
معروفٌ أن نظام الأسد قام على الجريمة، وعاش واستمر عليها. ومن جريمة إلى أخرى، صار لديه جهاز من القتلة المحترفين الذين تخصّصوا في فنون السيطرة على المجتمع السوري، وتطويعه كي لا يتحرّك. ولذلك استطاع، خلال أعوام الثورة، التكيف مع الانتفاضة العامة، بابتكار أساليب من العنف للدفاع عن نفسه، لم تكن في حساب أحد، حتى تفوّق في ممارسة الرعب