توصي منظمة الصحة العالمية بخفض استهلاك السكر في كل مراحل الحياة، حيث إن نسبة السكريات من مجموع السعرات الحرارية المستهلكة يوميا يجب أن تقل عن 10% من الكمية المتناولة يوميا، ويستحسن ألا تتجاوز 5% حتى نتمتع بصحة جيدة.
لكن الكاتبة آنا كايخو مورا تقول في تقرير نشرته مجلة "كويداتي بلوس" الإسبانية إن نسبة استهلاك السكر لدى الأطفال تصل غالبا إلى 52%، وترتفع حتى 56% لدى المراهقين، وذلك بسبب إقبالهم على تناول أطعمة مثل الشوكولاتة والعصائر الصناعية والمخبوزات والحلويات وحبوب الإفطار.


أوضحت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين أنه يتعين على الوالدين القيام بالخطوات التالية عندما تنسكب مشروبات ساخنة على جلد الطفل:
- خلع ملابس الطفل:
على العكس من الحروق العادية يجب دائما خلع الملابس التي انسكب عليها السائل الساخن، وإذا التصقت الملابس على موضع الجلد المصاب فيمكن الاستعانة بحمام ماء.

نور أحمد
جميل ان يتعلم الطفل قراءة القصص منذ سني عمره الاولى، وتُحفظ بذاكرته قصص ما قبل النوم بها من الخيال والتشويق والالهام لعمر صباه حين يخطط لحياته بحكمة لتحقيق اهداف قد تكون بذرتها صوت ام أو اب او جدة قصوا عليه قصة نجاح منذ ان كان طفلاً.
قصص الأطفال تُنمي مهارات الطفل الإدراكية وتساعده على تكوين معرفة تراكمية وثقافة متنوعة بالاضافة الى التشويق والخيال والقدرة على الابتكار، ناهيك عن اتقان اللغات خصوصاً لغته الأم والانتباه لمفرادتها وتمتاز قصص الاطفال باسلوبها البسيط والمفردات المبسطة لإيصال المعاني بسهولة ليتسنى للطفل فهمها.

غالبا ما ينظر إلى الأطفال الوحيدين على أنهم أنانيون ومدللون ويعانون من اضطرابات تجعلهم غير مؤهلين اجتماعيا ووحيدين. ويعد علم النفس المسؤول جزئيا عن هذه الصور النمطية السلبية، ولعل ذلك ما يؤكده غرانفيل ستانلي هال -أحد أهم علماء النفس بالقرن الماضي- من خلاله قوله إن "حقيقة كونك طفلا وحيدا تعتبر في حد ذاتها مرضا".
وفي مقالها الذي نشره موقع "بيزنس إنسايدر" الأميركي، قالت الكاتبة آنا أزنار إن الدراسات دحضت هذه المقولة، فقد اكتشفت آخر دراسة شملت حوالي ألفي شخص بالغ من ألمانيا أن الأطفال الوحيدين لا يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بالنرجسية مقارنة بأولئك الذين يملكون أشقاء.


يعتبر جميع الآباء أطفالهم مميزين، ويشعرون بالفخر إزاء ما يتعلمونه والذكاء الذين يظهرونه. ومع ذلك، لا يمكن القول إن جميع الأطفال موهوبون. وفي هذا الصدد، نشر موقع "باور أوف بوزيتفتي" الأميركي تقريرا سلط من خلاله الضوء على علامات الذكاء التي يظهرها الأطفال الموهوبون مقارنة بغيرهم.
لذلك، من المهم أن تعلم إن كان طفلك ذكيا حتى تتمكن من مساعدته على الاستفادة من قدراته على امتداد حياته الدراسية. وفيما يلي 10 علامات للتعرف على الأطفال الموهوبين، ينبغي على جميع الآباء معرفتها.

JoomShaper