تدريب الطفل على النوم بمفرده..إليك أبرز الخطوات التي تساعدك
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
يعاني الكثير من الآباء والأمهات من مشكلة عدم نوم الطفل بمفرده، والذي يُمثل صراعًا أزليًّا ما بين رغبة الوالدين، وبين رغبة الطفل بالنوم في غرفة الوالدين، مما يؤدي إلى استسلام الوالدين لرغبة الطفل في معظم الأحوال، الدكتور أحمد عبدالعال، استشاري طب الأطفال، في مستشفى برجيل، يرشدك إلى أهم الخطوات التي يجب اتباعها لتدريب الطفل على النوم في غرفته بسهولة، وهي 10 خطوات.
لماذا لا يبكي بعض الأطفال عند ضربهم؟
- التفاصيل
يعدّ البكاء تعبيراً ضرورياً لنا جميعاً في كثير من الأحيان، فهو يخفف من التوتر، والقلق، كما أن بكاء الأطفال الرضع والأطفال الصغار لعدة أسباب، وعلى الرغم من أن الأمر قد يبدو غير لطيف، فإن هناك غرضاً منه، فهم يعبرون من خلال البكاء عن مشاعر الغضب والسعادة والحزن والخوف.
ومع ذلك، قد يلاحظ بعض الآباء أن أبناءهم نادراً ما يبكون أو قد لا يرونهم يبكون بشكل نهائي، وهو ما يثير شكوكهم ومخاوفهم.
أمور أساسية لتنمية مهارات الطفل
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
عندما تساعد الأم طفلها على تعلم مهارة ما، يمكنها استخدام أكثر من طريقة في الوقت نفسه، فعلى سبيل المثال، قد يجد طفلك أنه من الأسهل فهم التعليمات إذا قمت أيضًا بتقسيم المهارة أو المهمة إلى خطوات.
على الجانب الآخر في بعض الأحيان، لن يتبع طفلك التعليمات.
يكبرون قبل الأوان.. عبارات يطلقها آباء تنفر الأبناء وتعزلهم عن المحيط
- التفاصيل
ربى الرياحي
" لساتك صغير، لما تكبر، لاحق تعرف، مش وقته تسأل، ما رح تفهم هلا، عقلك ما بيستوعب"؛ تلك بعض من عبارات تؤثر سلبا بشخصية الأطفال، وقد تدفعهم لأن يكبروا قبل الأوان كردة فعل على إقصائهم وقمع فضولهم أو التعامل معهم كما ينبغي ضمن حدود إدراكهم.
وفي الوقت الذي يراه الأطفال قمعا، يراه أهال خوفا، وبهذه القناعة تحاول نهلة أن تربي طفليها وحمايتهما طوال الوقت، حيث تخفي الحقيقة عنهما وفي كل شيء تقريبا، مشيرة إلى أن الحياة مخيفة جدا وما يجري فيها من أحداث غالبا يفوق قدرة الكبار على الاستيعاب فكيف الصغار لكن طريقتها هذه لم تعد مقبولة بالنسبة لطفليها مؤخرا.
أهمية اللعب عند الأطفال
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يعد اللعب وسيلة طبيعية وممتعة للأطفال؛ للحفاظ على نشاطهم، كما يساعد أيضًا على النمو الصحي للأطفال، ومساعدتهم على تعلم مهارات حياتية جديدة، يعمل اللعب على تحسين الصحة المعرفية والجسدية والاجتماعية والعاطفية للأطفال، ويتعلمون أيضًا المهارات التي يحتاجونها للدراسة والعمل والعلاقات، مثل الثقة واحترام الذات، والصمود والتفاعل مع الآخرين، وتعلم بعض المهارات الاجتماعية، وكيفية التعامل مع المواقف الصعبة.