لماذا يكون الأطفال في أغلب الأحيان أكثر إبداعاً من البالغين؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
هناك مقولة قديمة تقول إن الأطفال أكثر إبداعاً من البالغين، ولكي تصبح أكثر إبداعاً، عليك أن تتواصل مجدداً مع "طفلك الداخلي"، ولكن ماذا يقول العلم والباحثون بهذه الفكرة؟ وهل الأطفال حقاً أكثر إبداعاً من البالغين؟ لا يمكن تعميم المعلومة، لأن هناك بالفعل أطفالاً مبدعين أكثر من البالغين، وفي أحيان كثيرة أيضاً لا تنطبق هذه المقولة عليهم،
كما أظهرت سلسلة من الدراسات أن الأداء في مهام التفكير المتباعد ينخفض بشكل كبير كل 5 سنوات طوال الطفولة، مما يشير إلى أن الأطفال يصبحون أقل قدرة على أداء التحديات الإبداعية مع تقدمهم في السن، وخاصة كبالغين.
كيف تشجعين طفلك على الحديث عن يومه المدرسي؟
- التفاصيل
أحد الأشياء الرائعة في إرسال أطفالنا إلى المدرسة هو أن يتمكنوا من تجربة عالم كامل خارج حياتهم في المنزل، حيث يكتسبون خبرات تعليمية واجتماعية أيضاً، ويختبرون شعور أن يكونوا جزءاً من ثقافة مدرستهم، ويكوّنوا صداقات ويتواصلوا مع معلميهم.
وكآباء، نريد أن يحصل أطفالنا على هذه التجارب بأنفسهم وبطرقهم الخاصة، لكننا نريد أيضاً أكبر قدر ممكن من المعلومات حول ما يحدث خلال فترة وجودهم بعيداً عنا. ونريد أن نعرف الأشياء الجديدة التي تعلموها، ونريد أن يتم تنبيهنا إلى أي صعوبات قد واجهوها، خاصة تلك التي قد لا يكون معلموهم على دراية بها.
لماذا يؤذي الطفل نفسه؟.. إليك الأسباب والحل
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يمكن أن يؤذي الأطفال والمراهقون أنفسهم تماماً مثل البالغين لذلك، يجب على الآباء دائماً أن يكونوا في حالة تأهب بشأن سلوكيات أطفالهم، والتي قد تشير إلى خطر إيذاء أنفسهم، وفقاً لموقع "raisingchildren" إيذاء النفس هو سلوك أو نشاط يقوم على إيذاء الطفل لنفسه، وتشير الأبحاث إلى أنه إذا حدث هذا السلوك بشكل مستمر، فقد يكون الأطفال أكثر عرضة لخطر الانتحار، إليك وفقاً لموقع "بولد سكاي" أسباب وطرق التعامل مع إيذاء النفس لدى الأطفال والمراهقين.
العواقب النفسية للتنمر بين الأطفال في المدارس.. ونصائح للتغلب عليها
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
هل يتعرض للتنمر في المدرسة؟ حوالي ثلثي الأطفال تعرضوا لذلك، والتأثير النفسي للتنمر قد يكون طويل الأمد. غالباً ما تكون لدى الطفل صورة نمطية للمتنمر في المدرسة، وهو يسخر من ضحاياه ويسرق نقود الغداء الخاصة بهم. ومع ذلك، فإن التنمر أوسع من ذلك. ولم يعد يقتصر على الحياة الواقعية. فهناك التنمر عبر الإنترنت، أو التنمر الإلكتروني، يعني أن المتنمرين يمكنهم مضايقة ضحاياهم، خصوصاً من الأطفال، في أي مكان. سواء في الحياة الواقعية أو عبر الإنترنت، يمكن للتنمر أن يؤثر على صحة طفلك النفسية حتى مرحلة البلوغ. وإليك كيفية مساعدته للتعافي منه.
تأثير الصدمات النفسية على الأطفال «أبدي»
- التفاصيل
كشفت دراسة أميركية أنَّ التعرُّض للصدمات النفسية في مراحل مبكرة من الحياة قد تكون لها آثار طويلة الأمد على الصحة العقلية والجسدية تمتدّ لمدى الحياة.
وأوضح الباحثون في جامعتَي «كاليفورنيا» و«ميشيغان» أنّ التجارب الصادمة تفاقم احتمالية المعاناة من الألم الجسدي والاكتئاب والشعور بالوحدة في السنوات الأخيرة من الحياة، ما يؤثّر سلباً في جودة الحياة خلال تلك المرحلة، ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية الجمعية الأميركية لطبّ الشيخوخة.