هل طفلي جاهز لممارسة الرياضة؟
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
تقدم الرياضة فوائد عديدة خاصة للأطفال، بدءاً من تحسين المهارات الحركية إلى تعليم الطفل الانضباط والتمتع بالروح الرياضية ومع ذلك، من المهم التأكد قبل قيام طفلك بممارسة أي رياضة أنه مستعد، جسدياً ونفسياً، وقد يكون اختيار الوقت المناسب لتعريف طفلك بالرياضة قراراً صعباً بالنسبة للعديد من الآباء، ومع ذلك وفقاً لموقع "بولد سكاي" هناك العديد من الطرق التي يمكن للوالدين من خلالها التأكد من استعداد أطفالهم لممارسة الرياضة.
كيف تساعد طفلك على التعبير عن مشاعره بصدق ودون خوف؟
- التفاصيل
لاريسا معصراني
يعد التعبير عن المشاعر من المهارات الضرورية لتطور الطفل ونموه الشخصي والاجتماعي والعاطفي، إذ يساعده ذلك على فهم نفسه وفهم الآخرين، إلى جانب المساهمة في تنمية قدراته ومهاراته المختلفة.
تقول خبيرة الصحة النفسية الدكتورة نتالي الحاج للجزيرة نت، إنه "عندما يظهر الآباء مشاعرهم بشكل صريح وصادق، فإنهم يعلمون أطفالهم أن المشاعر طبيعية ومقبولة. وعندما يظهر الآباء كيفية التعامل مع المشاعر بطريقة صحية، فإنهم يساعدون أطفالهم على تعلم كيفية القيام بذلك أيضا".
متى يتكلّم طفلي بطلاقة.. ومتى أقلق؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
عندما يُرزق الأهل بمولودٍ جديد، يُصبِحُ شغلهم الشاغل ترقبه في كُلّ حركة يقومُ بِها، تلهفهم على أيّ جديد يفعله بشغف ولهفة محببة؛ في البداية ينتظرونَ ابتسامته، حركته، حتى سماع صوت بكائه، بعدها متى يجلس ويتناول الطعام معنا، يليها الزّحف والحبو، لتأتي الخطوة والسؤال الأهم "متى يتكلم طفلي بطلاقة..ومتى أقلق؟"
وعلمياً :مهارات النطق والتكلم تبدأ بالتطوّر بشكلٍ ملحوظٍ عندَ الأطفال، منذ بلوغهم العامين وحتى الثلاثة أعوامٍ. ولتوضيح مراحل وتدرج الكلام عند الأطفال وصولاً لمرحلة طلاقة اللسان، كان اللقاء والدكتورة علياء الشامي أخصائية النطق والكلام، وحديث خصّت به "سيدتي وطفلك".
وقت مستقطع للكبار والصغار.. ما هو نظام "الوقت الهادئ" للأطفال؟
- التفاصيل
نيللي عادل
بعدما يبلغ الأطفال الصغار عمرا معينا، قد يتجاوزون فترات القيلولة النهارية التي طالما التزموا بها عندما كانوا رُضّعا. وبتجاوز القيلولة وفترات الراحة خلال اليوم، قد يبدأ الطفل في التعبير عن إجهاده بأشكال عديدة، على رأسها البكاء والتطلُّب وصعوبة الإرضاء.
عناق الآباء لأطفالهم.. نتائجه تفوق الخيال
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
يبدو أن مهام ومشاق الحياة قد تأخذ بعض الآباء والأمهات بعيداً عن أطفالهم؛ فالآباء يقدمون لهم الرعاية - لا جدال- ويهتمون بطعامهم وشرابهم وصحتهم -أحسن ما يكون-، ولا يملون من تلبية طلباتهم، ولكنهم يجهلون أهمية عناق الآباء لأطفالهم؛ ويعني العناق واحتضان الأطفال وضمهم لصدورهم، غافلين عن فائدته العظمى في تطور نمو الطفل العاطفي والاجتماعي.
يؤكد هذا أن معظم الأبحاث التربوية اليوم، تناشد الآباء بوضع بند العناق جنباً إلى جنب مع بنود توفير الطعام والشراب، و أن تدمجه مع الرعاية والاهتمام، ولمزيد من الشرح والتفسير كان اللقاء والدكتورة نهاد يوسف أستاذة طب نفس الطفل.