سيدتي - لمياء جمال
الأطفال الصغار حساسون للغاية من الناحية النفسية، لذلك يعاني العديد من الأطفال الصغار من الذعر الليلي، ويجدون صعوبة في التعامل معه، وهو نوع شائع من اضطرابات نوم الطفل. يصاب الطفل بالذعر الليلي عندما يبدأ في الشعور ببعض القلق والخوف أثناء النوم، وعادة ما يستمر لمدة عشر إلى خمس عشرة دقيقة، بعد ذلك يعود الطفل إلى طبيعته. لمساعدة طفلك على التغلب على الذعر الليلي، عليك توخي الحذر الشديد وتشجيع طفلك ودعمه. هناك، وفقاً لموقع breadfast، العديد من الطرق لحماية طفلك من نوبات الذعر الليلي.


 توصلت دراسة جديدة إلى أن ألعاب الطاولة، التي تعتمد على الأرقام مثل مونوبولي والسلم والثعبان والدومينو، يمكن أن تساعد على تحسين القدرات الرياضية للأطفال الصغار.
وشجع باحثون في تشيلي على إجراء مزيد من الدراسات لمعرفة كيف يمكن لهذه الأنواع من الألعاب أن تعزز المهارات التنموية الأخرى، وفق ما نقل موقع New Atlas عن دورية Early Years.
الرياضيات والمهارات
أظهرت الدراسات السابقة الفوائد التي تعود على الأطفال من ممارسة الألعاب من حيث تعزيز المهارات الاجتماعية والقراءة ومحو الأمية. ومؤخراً، عكف باحثون من جامعة Pontificia Universidad Católica في تشيلي على دراسة كيفية تأثير ألعاب الطاولة على قدرات الطفل في الرياضيات.


    سيدتي - ميسون عبد الرحيم
من المهم أن تهتم الأم بتربية طفلها تربية سليمة وناجحة وقويمة؛ وذلك لأن تربية الطفل بشكل سليم وناجح لها فوائد كبيرة على المجتمع الذي سيُسهم في تطويره، ويكون سبباً في تقليل معدل الجريمة في أي بلد، ويحقق النمو والرفعة لوطنه ويرفع من شأن نفسه وأسرته، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك"، وفي حديث خاص بها، بالمرشد التربوي أحمد المديني، حيث أشار إلى قواعد تربية الأطفال وأخطاء تربوية، تقع بها الأم أثناء التعامل معهم، في الآتي:


    سيدتي - خيرية هنداوي
أكدت العديد من الدراسات أن اللعب في الهواء الطلق- خارج المنزل- يمنح الطفل الشعور بالراحة والاستقرار، وكأنه يتخلص من الكآبة، ومع اللعب والركض واستنشاق الهواء.. والصراخ، تذهب الطاقة السلبية والمشاعر النفسية السيئة، ما يجعل الطفل يحمل بداخله ذكريات جميلة..وفوائد أخرى كثيرة..ولصحة أفضل ومهارة أكبر..اتركي طفلك يلعب خارج المنزل. ومن أجل مزيد من الشرح والتفسير كان اللقاء وأستاذة طب نفس الطفل الدكتورة نهاد أحمد .


سيدتي - خيرية هنداوي
السبب الرئيسي وراء متلازمة أو مشكلة الطفل الأوسط، تتمثل في قلة خبرة الآباء بأسلوب التربية، وفقدانهم مهارات التعامل مع أطفالهم والتواصل معهم على قدر واحد من العدل والمساواة.. وما يعني هذا من إحساس الطفل الأوسط بالإهمال بعد ولادة طفل جديد.. تمنحه الأم المزيد من الرعاية والاهتمام؛ تحمله دائماً على صدرها، ولا تتركه يبكي، وهو نفس ما يحدث من بقية أفراد العائلة كالجد والجدة... ما يهدد الصحة النفسية للطفل الأوسط، وإحساسه بعدم الاهتمام.. وبفقدان ثقته بنفسه، وانفصاله عن وسط ونسيج أسرته.. لمزيد من التفاصيل عن مشكلة الطفل الأوسط كان اللقاء وأستاذ التربية السلوكية الدكتور مُعاذ عبد اللطيف.

JoomShaper