سيدتي - لمياء جمال
تعد السنوات القليلة الأولى من حياة الطفل مفتاحاً لتنمية مهارات الكلام واللغة والمهارات المعرفية. لهذا السبب، من المهم معرفة كيفية تشجيع الطفل على الكلام. من خلال خلق بيئة تساعده على تطوير مهارات الكلام وتمنحهم التحفيز والتشجيع الإيجابي والتواصل الذي يحتاجون إليه و اكتساب لغة ومهارات جديدة.
لذا، يعد التحدث إلى الأطفال مهماً، فهو يساعد الأطفال الصغار على أن يصبحوا متصلين بشكل أفضل، وأن يكونوا أكثر استعداداً للمدرسة، وأن يطوروا مهارات الاتصال لبناء الصداقات.


    سيدتي - خيرية هنداوي
لاشك أن وجود الأم والأب في حياة الطفل أمر أساسي؛ لتربيته وتلقينه مبادئ وأصول التعامل مع الذات ومع الغير بشكل صحي وسليم.. والذي يبدأ تطبيقه وسط أفراد أسرته أولاً، ثم يحمله معه إلى الحضانة والمدرسة، ومع ذلك قد تظهر بعض السلوكيات الخاطئة للأطفال، والتي يجب التعامل معها بطرق بنّاءة. في هذا التقرير سنتعرف إلى السلوكيات الصحيحة للأطفال، والأخرى الخاطئة وطرق التعامل معها. اللقاء مع استشارية علم النفس والعلاقات الأسرية الدكتورة فاطمة الشناوي؛ للشرح والتوضيح.

أطفال ومراهقون
سيدتي - خيرية هنداوي
رغم اختلاف الأطفال عن بعضهم البعض، فإن غالبية احتياجاتهم متشابهة، ولا يمكن الاستغناء عنها مهما كانت الظروف، وعلى الآباء فهم هذه الاحتياجات والحرص على توفيرها، ومن أبرزها هي حاجة الطفل للحب والأمان العاطفي، الحاجة للاستقرار وثبات المبادئ، والحاجة لتلقي تعليم جيّد، وغيرها من الحاجات التي لا تستقيم حياة الطفل إلا بها... وكلها تدخل في إطار الحاجات النفسية والاجتماعية. اللقاء مع خبيرة التربية الدكتورة ماجدة مصطفى، أستاذة التربية بجامعة حلوان؛ للشرح والتوضيح.

محمد سناجلة
5/12/2022
تعاني الكثير من الأمهات من بكاء أطفالهن دون سبب معروف، والكثير منهن يقضين الليل ساهرات لا يكاد النوم يغزو جفونهن بسبب البكاء المتواصل لأطفالهن، مما قد يدفعهن لحافة الانهيار الجسدي والعصبي.
وفي الحقيقة، فإن تربية الأطفال تحدٍّ يومي مع الاضطرار لحل الكثير من الألغاز التي لا تكاد تنتهي، مثلا تكون الأم قد أرضعت طفلها وأطعمته، وغيرت حفاضته، وتأكدت من شبعه، وقامت بتجشئته، ومع ذلك يئن الطفل ويبكي.



سيدتي - خيرية هنداوي
الإنسان لا يستطيع العيش من دون أن يتنفس -من أهم العمليات الحيوية في الجسم- وحتى تتم العملية بشكل صحي سليم لا بدّ أن يكون الهواء نقيًّا، خالياً من المواد الكيمياوية، أو مواد البناء، أو عوادم السيارات، وغيرها من الجزيئات أو الغازات الضارة التي تلوث الهواء، وبينما يستطيع الكبار الناضجين حماية أنفسهم بطريقة ما، فإن الصغار لعدم اكتمال مناعتهم وأجهزتهم الداخلية، وبحركتهم ولعبهم في الهواء الطلق يتعرضون للكثير من أضرار تلوث الهواء..فيمرضون، وهنا يأتي دور حماية الأم . لمزيد من المعرفة كان اللقاء والدكتور حسين عبد الفتاح استشاري طب الأطفال للشرح والتوضيح.

JoomShaper