كيف يعبر الطفل عن مخاوفه؟ ومم يخاف؟ وكيف يمكن مساعدته؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
يخاف الأطفال من تجربة أشياء جديدة، ومقابلة أشخاص جدد، أو سماع أصوات غريبة حيث يمكن أن يشعرهم بالتهديد؛ لأنهم لا يعرفون كيفية التعامل مع هذه المواقف. على سبيل المثال، قد يخافون من الذهاب إلى طبيب الأسنان للمرة الأولى. الوقت ليس مناسباً؛ لأنهم لا يعرفون كيف سيكون الأمر؟ وهذا جزء طبيعي من نموهم. ومع الصبر والتفهم وكلمات الطمأنينة، يمكنك مساعدة طفلك على تجاوز مخاوفه.
أهم النصائح لبناء العادات الإيجابية.. تبدأ مع سنوات الطفل الأولى
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
لا جدال في أن الفرق بين طفل وطفل هو قدر العادات الإيجابية التي يتمتع بها، وتظهر عليه من خلال سلوكياته وردود أفعاله، وهو الهدف الذي يسعى إليه معظم الآباء ويضعونه ضمن قواعد وأسس التربية التي يطبقونها على أطفالهم داخل المنزل، وبداية هذه المهمة تبدأ منذ السنوات الأولى، وحتى قبل أن يلتحق الطفل بالروضة أو المدرسة الأولية؛ لتنمو وتثبت وتصبح جزءاً من عادات الطفل، وأسلوب تعامله مع نفسه والآخرين.
بالتقرير التالي، يعرض الدكتور محسن عبد العزيز، أستاذ علم النفس بمركز البحوث، طرق تشجيع الآباء لأطفالهم على بعض العادات الايجابية؛ مثل: ممارسة الرياضة، أو كيفية التواصل الاجتماعي، والتدريب على التعاون، وغيرها.
في أي عمر تصبح ألعاب الفيديو مناسبة للأطفال؟
- التفاصيل
يواجه العديد من الآباء قلقا متزايدا بشأن الوقت الذي يقضيه أطفالهم في لعب ألعاب الفيديو، وهذا يدفعهم للتساؤل عن الحدود الآمنة لهذه الألعاب وتأثيرها الفعلي على نمو الأطفال. ولكن هل تعتبر الألعاب دائما ضارة؟
يوصي أحد الخبراء بتبني نهج "التشكك المريح".
ويلعب الأطفال اليوم الكثير من ألعاب الفيديو، وهناك الكثير من الطرق للعبها: على جهاز كمبيوتر أو "البلاي ستيشن" أو الهاتف الذكي.
هل نمو طفلك صحي وسليم مقارنة بأقرانه؟.. اختصاصيون يجيبون
- التفاصيل
هل وجدت نفسك يومًا تقارن جم طفلك بأقرانه في المدرسة، وتملّكك شعور بالقلق إزاء صحّته؟
في هذا الإطار، علّقت جيل كاسل، اختصاصية التغذية للأطفال في ولاية ماساتشوستس، أنه مثلما لا ينبغي الحكم على الكتاب من غلافه، لا يمكنك الحكم على صحة الشخص من خلال مظهر جسمه فقط.
كيف يؤثر استخدام التكنولوجيا المفرط على الأطفال؟ وما الذي ينبغي للوالدين فعله؟
- التفاصيل
هل تساءلت يوما عن أسباب حنينك المستمر لذكريات الطفولة، أو لرائحة الطعام لدى عودتك من المدرسة؟ هل تتمنى عودة الأيام التي كنت تتحدث فيها مطولا مع والديك حول تفاصيل يومك؟ أو للعب كرة القدم في الحي مع أصدقائك؟ أين ذهبت تلك الذكريات التي سمحت لخيالنا بالهروب إلى عالم صنعناه بأنفسنا؟ لَم تمثل التكنولوجيا الرقمية جزءا كبيرا منها، فأغلبنا لم يكن يمتلك هواتف ذكية تشتت انتباهنا عن تلك التفاصيل.
أصبح إعطاء الوالدين الأجهزة الذكية لأطفالهم ليتمكنوا من ممارسة أعمالهم وإدارة مهامهم اليومية مشهدا مألوفا، فهي توفر حلا مؤقتا واستراحة قصيرة من متطلبات رعاية الأطفال.