سيدتي - خيرية هنداوي
الثقة بالنفس من الصفات التي لا تحدث بين يوم وليلة، فالثقة صفة مكتسبة، ولغرسها وتعزيزها داخل الطفل تحتاج لخطوات من بعد خطوات، والمسؤولية بطبيعة الحال تقع على عاتق الأب والأم معاً؛ عن طريق أسلوب التربية، والذي يستمر طوال مراحل حياة الطفل، من هنا كان سؤال بعض الأمهات عن كيفية تعزيز ثقة الطفل بنفسه، وإجابة المختصين تؤكد أنه ببعض التدريب، والكثير من الحب والثقة يستطيع كل طفل التمتع بالثقة في ذاته، والتعامل مع الأحداث والتصرف مع المحيطين في المواقف المختلفة. اللقاء والدكتورة فاطمة الشناوي استشارية العلاقات الأسرية والزوجية للشرح والتفصيل.

أمل طه

تربية طفل قادر على الإنجاز والتعلم واكتساب المهارات المختلفة، هو حلم يسعى إليه الكثير من الآباء ومقدمي الرعاية، خاصة في العصر الحالي الذي يشهد الكثير من التنافس في مختلف المجالات، والأسر المحظوظة هي التي تتوافق رغبتها في تربية طفل ناجح مع رغبة طفلها في التحقق والتعلم وإنجاز المهام المختلفة.

إلا أن هذه المعادلة ليست دائمًا تميمة حظ الأطفال وأسرهم، خاصة وإن تحولت رغبة الطفل في الإنجاز والتحقق إلى هوس ورغبة مرضية في الوصول إلى المثالية والكمال، الأمر الذي يجعل الطفل غير راضٍ تمامًا عما يحققه وفي حالة قلق وإحباط وانتقاد دائم لنفسه، حتى وإن أدى المهمة الموكلة إليه على أكمل وجه. يُعرف علماء النفس هذه الحالة باسم «perfectionism» أو السعي نحو الكمال، فما هو؟


فريدة أحمد
ارتفع معدل تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بين الأطفال بشكل كبير خلال الـ20 عاما الماضية. وفي حين يعد التقدم في أدوات وأساليب التشخيص أحد أهم أسباب ارتفاع معدل كشف الإصابة، كشفت دراسات علمية أن الأطفال الذين يلتحقون بالمدرسة مبكرا ويحضرون مع أقرانهم الأكبر سنا في صف الدراسي واحد أكثر عرضة للتشخيص بالإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 30%.

سيدتي - خيرية هنداوي
الحرائق من المخاطر المؤلمة والكبيرة التي يتعرض لها الإنسان، وتترك في كثير من الأحيان آثاراً على الملامح تظل طوال العمر، والمشكلة الأكبر أن الأطفال يشكلون أكبر نسبة من ضحايا هذه الحرائق نظراً لسرعة حركتهم وعدم تركيزهم ولعبهم وجريهم من مكان لمكان، من دون اكتراث بالعواقب. في هذا التقرير نطالع طرقاً كثيرة لحماية الطفل من التعرض للحرائق. وكان اللقاء مع الدكتور محمد شبل مدير أحد المراكز الطبية المعالجة للحرائق للشرح والتوضيح.

فريدة أحمد

8/1/2022

ارتفع معدل تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بين الأطفال بشكل كبير خلال الـ20 عاما الماضية. وفي حين يعد التقدم في أدوات وأساليب التشخيص أحد أهم أسباب ارتفاع معدل كشف الإصابة، كشفت دراسات علمية أن الأطفال الذين يلتحقون بالمدرسة مبكرا ويحضرون مع أقرانهم الأكبر سنا في صف الدراسي واحد أكثر عرضة للتشخيص بالإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 30%.

JoomShaper