علامة ذكاء وحماية للعقل من الشيخوخة.. اكتشف فوائد للتفكير بصوت عال
- التفاصيل
كشفت دراسة حديثة من جامعة بانغور البريطانية أنه من المرجح أن يوفر التفكير والتحدث بصوت عال عددا من الفوائد من حيث التركيز وتحقيق المهام المتعددة والسيطرة على العواطف. كما أثبتت الدراسة أن التحدث إلى نفسك قد يكون علامة على الذكاء.
التفكير بصوت عال
في تقريرها الذي نشره موقع "لورنينغ مايند" الأميركي، قالت الكاتبة، لوتي مايلز، إن دراسة منفصلة وجدت أن المشاركين الذين طلب منهم قول كلمات عشوائية بصوت عال وبشكل متكرر أثناء محاولتهم تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام، لم يتمكنوا من تحديد ما يجب عليهم القيام به لإنجاز هذه المهام. وفي الواقع، تعمل نتائج هذه الدراسة على إظهار التأثيرات السلبية
تعمل لحسابك الخاص أو من المنزل؟ إليك 5 حيل لرفع إنتاجيتك
- التفاصيل
يكتسب العمل الحر حاليا المزيد من الأهمية، لكن العمل الخاص ليس سهلا خاصة عندما يكون من المنزل. وبالرغم من أن العمل الحر يعتبر مغريا فإنه لا يخلو من المشاكل، فقد تواجه الشخص أعباء ضريبية أعلى وعقبات بيروقراطية، فضلا عن الشعور بعدم الاستقرار الاقتصادي.
توجد بدائل مثل المكاتب المشتركة، إلا أن معظم العاملين لحسابهم الخاص يفضلون تسيير أعمالهم من منازلهم، وهو قرار يجعلهم مضطرين لتحويل مكان الإقامة إلى مكتب، وفصل الساعات بوضوح حتى لا يعملوا على مدار الأسبوع أو تنخفض إنتاجيتهم.
اكبح تنمرك الإلكتروني
- التفاصيل
خالد العماري
تعتمد وسائل التواصل الاجتماعي على الكلمات والأحاديث والصور والإيماءات، وكل ما له علاقة بالتواصل البشري. ولكن الحقيقة التي يغفل عنها الكثيرون أن الكلمات قد يكون تأثيرها كالرصاص، أو حتى أشد. ولذلك يتساهل الكثيرون في إطلاق الكلمات المسيئة والمؤذية نفسياً، بينما يشعر بالأمان خلف الشاشة، ظناً منه أنه يصعب الوصول إليه ومعاقبته. أحد المراهقين يهوى الرسم، فوضع رسوماته على حساباته، ولكن الناس أخذوا يعلقون على رسوماته باستهزاء وتندر، في البداية كان يرد عليهم، ثم حاول تجاهل التعليقات، حتى طفح الكيل وأغلق حسابه للأبد. فتاة ماليزية عمرها ١٦ عامآً، وضعت تصويتاً في حسابها عما إذا كان عليها الاستمرار بالحياة أو الموت، فتساهل الكثيرون بالإجابة، فصوّت الغالبية لصالح الموت، فما كان منها إلا أن أقدمت فعلاً على الانتحار.
سلعة تجلب مليارات.. وهم «صناعة السعادة» حول العالم
- التفاصيل
كلنا نبحث عن السعادة، هذا أمر لا خلاف فيه. من ذلك العامل الفقير الذي يعول أسرة من عدة أفراد ويعمل في وظيفتين، إلى رجل الأعمال صاحب الملايين ويملك كل ما يريده من رفاهيات، الكل يريد أن يعيش سعيدًا، بل يظل يبحث عن السعادة الحقيقية سواء بين حياته المليئة بالمنغصات، أو بين كل المتع التي تحيط به.
يقولون إن المال لا يستطيع شراء السعادة. لكن هذا لا يعني أن الناس يشترون السعادة بالفعل. فهذه الأسرة المتوسطة التي تدخر لمدة عامين أو ثلاثة حتى تتمكن من حجز رحلة سياحية مع فندق خمس نجوم في باريس، عاصمة الأضواء التي لطالما كانوا يحلمون بها، يفعلون ذلك من أجل الشعور بالسعادة.
احتلال فكري روسي في سورية!
- التفاصيل
تداولت مواقع موالية لنظام الأسد، تقارير تنبئ بقرب افتتاح جامعة روسية في دمشق من الممكن تحويلها مستقبلاً فرعاً لجامعة موسكو الحكومية.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط، عن رئيس الجمعية الإمبراطورية الأرثوذوكسية الفلسطينية، سيرغي ستيباشين، أن الأرض التي سبق أن خصصتها الحكومة السورية لإنشاء مدرسة روسية، ستتحول لبناء جامعة روسية.
وكانت الجمعية الأرثوذكسية تنوي إنشاء مدرسة في دمشق، بحسب ما أعلنت عام 2018. على أن تبنى من وحدات منعزلة تنقل إلى سورية بحراً.