أطفالنا وبعض عادات العيد البالية ( التدخين نموذجا )
- التفاصيل
يأتي العيد فرحة للجميع ومسرة للكبير والصغير, فإليه تنتهي مرحلة عمل فيها الشخص كثيرا ليجد في نهاية عمله هذا شيئا من الراحة والسعادة, وليتقاسم وأطفاله المباهج الكثيرة, وهذا حال كل الناس في هذا اليوم, ولكن يبقى دائما السؤال حول كيفية التعاطي مع مفردات الفرح في هذا اليوم وهل هذا التعاطي هو تعاط سليم أم أن الأمر تشوبه الشوائب الكثيرة التي يجب تجنبها والبحث عن البدائل الأفضل لها
المغرب.. حتى نقول مرحبا بالمصلين الصغار
- التفاصيل
"هانتي عامر غير بالبراهش" رددت هذه العبارة إحدى السيدات أثناء دخولها للمسجد وهي تعني "انظري إنه مليء بالأطفال الصغار "، فردت عليها أخرى معاتبة "هؤلاء ملائكة الرحمن.. وبهم يرحمنا الله وأنت تقولين عليهم براهش" كلمة سباب" ؟! استغفري مولاك فأنت في بيت الله".
ومن ركن بعيد بالمسجد تعالت أصوات نساء أخريات "سيرو تلعبو في التيساع" ( اذهبوا للعب بعيدا) ، "واش ما لقيتو فين تلعبو؟!"
لماذا يبكي الطفل؟
- التفاصيل
البكاء الطريقة الوحيدة التي يعبّر فيها الطفل عن نفسه. لذا من الطبيعي أن يلجأ إليها، وقد يدوم بكاؤه حتى ثلاث ساعات يومياً.
النوم...نظّميه لطفلك!
- التفاصيل
النوم جزء لا يتجزّأ من المعارف التي يكتسبها الطفل بعد ولادته.كيف يمكن مساعدته في قضاء ليالٍ هانئة من دون تخريب ليالي أهله؟
الإيمو.. وجحر الضبّ
- التفاصيل
البانكيز.. عبّاد الشيطان.. الإيمو.. عناوين كبيرة لصرعات يتّخِذها الشباب والمراهقون قِبلَة في حياتِهم حين تفرغ من أي قيمة دينيّة وأخلاقيّة ويسيطر عليها الجهل واليأس والهوى.. وقد يكون بعضها أخطر من بعض ولكنها نذير شؤمٍ على الأمّة فماذا يُرتَجَى من أُمّةٍ ارتكس شبابها في أحضان الضياع والقنوط والاستتار في جحور الضبّ رغبة بما عند المفلسين؟!