تقرير حقوقي: النظام مازال يستخدم البراميل بشكل "منهجي"
- التفاصيل
بلدي نيوز - (أحمد عبد الحق)
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، حصيلة استخدام النظام للبراميل المتفجرة في أيلول، وجاءت محافظة ريف دمشق في المرتبة الأولى من حيث تعرضها للقصف الجوي بالبراميل، كما بقيت دير الزور شرقاً تحت قصف جوي بالبراميل.
واستعرض التقرير حصيلة البراميل المتفجرة منذ مطلع عام 2017، حيثُ بلغت 4784 برميلاً متفجراً، كما وثّق ما لا يقل عن 216 برميلاً متفجراً في أيلول كان لمحافظة ريف دمشق النصيب الأكبر منها، تلتها حماة فدير الزور، وتسبب القصف بالبراميل المتفجرة، بحسب الشبكة، باستشهاد 8 مدنيين يتوزعون إلى 5 أطفال و3 سيدات.
بانا العبد تنقل مآسي الأطفال السوريين إلى نيويورك
- التفاصيل
7 أكتوبر 2017
بعد أن أجبرت الحرب، الطفلة السورية، بانا العبد، وعائلتها على الهرب إلى تركيا، تزور حالياً مدينة نيويورك الأميركية، برفقة والدتها فاطمة، حيث التقت موظفين من "تويتر" وقدمت خطاباً في أحد مدارس هارلم.
كما وقّعت بانا كتابها "عزيزي العالم"، الذي جسد مآسي الحلبيين، والسوريين عموماً، بسبب القصف والدمار.
بانا العبد التب تبلغ من العمر (8 أعوام) سُمّيت "أيقونة حلب"، ونالت شهرة عالمية، بعدما نشطت على موقع "تويتر"، لتنقل إلى العالم باللغة الإنكليزيّة المعاناة من داخل الأحياء المحاصرة في حلب، بمساعدة والدتها فاطمة. ورحلت إلى تركيا
نصف مليون سوري في الغوطة الشرقية يعانون من حصار النظام ومنع المساعدات
- التفاصيل
Oct 07, 2017
“القدس العربي”- (وكالات): تعاني منطقة الغوطة الشرقية في العاصمة السورية دمشق، من قلة المواد الغذائية وارتفاع أسعارها إلى نحو 10 أضعاف، بسبب الحصار المطبق الذي تفرضه قوات النظام منذ نحو 5 أعوام.
وتشمل إجراءات الحصار منع إيصال المساعدات الإنسانية، فيما يضطر سكان المنطقة لدفع نحو 3 آلاف و500 ليرة سورية (7.5 دولارات) لشراء كيلوغرام واحد من السكر.
وتفتقر الغوطة الشرقية للعديد من الأغذية، وخاصة المواد البقولية ومنها الأرز والعدس والبرغل، إلى جانب الزيت والشاي وغيرها.
وبينما تحتاج العائلة الواحدة المؤلفة من 5 أشخاص لـ 138 ألف ليرة سورية شهريًا (نحو 277 دولار) لتأمين احتياجاتها الأساسية، فإن دخل الفرد الواحد يتراوح شهريًا بين 37 و55 ألف ليرة سورية (أي من 10 إلى 15 دولار) فقط، بسبب ندرة
الأمم المتحدة قلقة على مليون مدني محاصرين في دير الزور
- التفاصيل
السبت 7 تشرين الاول 2017
بلدي نيوز - (متابعات)
أعرب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أمس الجمعة، عن قلق المنظمة الأممية حيال مصير مليون مدني في ديرالزور محاصرين بين نيران المتقاتلين فيها.
وتشهد دير الزور معارك ضارية وقصفاً جوياً وبرياً؛ لانتزاعها من تنظيم "الدولة"، الذي يسيطر على أجزاء واسعة منها منذ عام 2014، حيث تتسابق قوات النظام مدعومة بقوات روسية وميليشيات موالية لإيران من جهة جنوب الفرات، وقوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة من الجهة الشمالية للفرات، للسيطرة على المحافظة.
مقتل 133 مدنيا بغارات على دير الزور والرقة
- التفاصيل
ارتفع عدد القتلى المدنيين جراء غارات التحالف الدولي في شرقي سوريا الأربعاء إلى 133، معظمهم في ريف دير الزور، وبينما حقق تنظيم الدولة الإسلامية مكاسب بريف حمص الشرقي، تراجع أمام تقدم قوات سوريا الديمقراطية غرب دير الزور، في حين قصفت قوات النظام مناطق بريف دمشق.
وأفاد مراسل الجزيرة في سوريا بأن من بين هؤلاء القتلى مئة وعشرين سقطوا في مناطق عدة من دير الزور، في وقت قُتل 13 آخرون في غارات على الرقة.
واستهدفت الغارات بكثافة مدينة العشارة وقرية درنج بريف دير الزور الشرقي. وقال المراسل إن القصف الجوي استهدف المعابر التي يستخدمها المدنيون لقطع ضفتي نهر الفرات، ولا سيما بعد أن دمرت طائرات التحالف الدولي كل الجسور