الاثنين 12 حزيران 2017
بلدي نيوز – حمص (صالح الضحيك)
تشهد مناطق ريف حمص الشمالي المحررة، قصفاً مستمراً بجميع أنواع الأسلحة، منذ خمس سنوات إلى اليوم، أدى ذلك لكثرة الإصابات بين المدنيين بسبب القصف والأوضاع التي يعيشها السكان في المنطقة، ونقص في الكوادر الطبية والصحية، ما دفع بعض المتطوعين لإنشاء معهد "رفيدة" التطوعي.
وقال "قدور قدور" مدير "معهد رفيدة التطوعي" في حديث لبلدي نيوز "سمي المعهد بهذا الاسم نسبة للصحابية (رفيدة الأسلمية) أول ممرضة في الإسلام، تأسس عام 2013 بجهود فردية، بسبب حالة الحرب التي تشهدها الساحة السورية، وطرق الإسعاف الخاطئة التي شاهدناها أثناء عملنا عند نقل المصابين"، موضحا أن "الهدف من المعهد هو زرع مسعف أولي في كل منزل في ريف حمص الشمالي، قادر على تقديم الإسعافات الأولية للمصاب لحين وصول فرق


الأحد 11 حزيران 2017
ريف دمشق (مالك الحرك)
تعاني الغوطة الشرقية وأهلها من ندرة وغلاء كبير في المحروقات، في ظل الحصار التي تتعرض له من قبل قوات النظام والميليشيات الداعمة لها، حيث يصل سعر لتر المازوت الواحد إن وجد إلى 3500 ل.س ولتر البنزين إلى 4000 ل.س، ما دفع أغلب أفران الخبز للتوقف بسبب الكلف الباهظة في سعر المحروقات والمواد الأولية في صناعة الخبز.
ولجأ أهالي الغوطة لحل بديل يعود بهم عشرات السنين للوراء، وبدأ بعضهم ببناء فرن التنور والعمل فيه ليكسب منه قوت يومه ويقضي به حوائج الناس وخاصة في شهر رمضان الكريم.


الأحد 11 حزيران 2017
حلب (عمر حاج حسين)
لم يقتصر إجرام النظام وحليفه الروسي على قتل المدنيين العزل وتهديم بيوتهم وتشريدهم، بل وصل إجرامه إلى هدم البنى التحتية وركائز الحياة البشرية، فقد عمد لاستهداف المراكز الصحية ومن ثم المستشفيات وصولاً إلى المنشآت الدوائية.
أكثر من 20 معملاً للأدوية في ريف حلب دمرتها طائراتهم وقذائفهم المدفعية، من بينها معامل تعتبر هي الأكبر في سوريا من حيث الإنتاج والنوعية.


الأحد 11 حزيران 2017
إدلب (محمد وليد جبس)
خرج أهالي مدينة معرة النعمان عصر اليوم الأحد، بمظاهرة حاشدة في ساحة مسجد المدينة الكبير تحت شعار "الشعب أقوى منكم"، أطلقه ناشطون قد نسقوا ونظموا لخروجها منذ ليلة أمس، ورفع المتظاهرون أعلام الثورة ولافتات كتب عليها عبارات تندد باقتحام عناصر "هيئة تحرير الشام" المدينة ورفعهم السلاح بوجه المدنيين.
وقال الناشط الإعلامي "محمد كركص" أحد المشاركين في تنظيم وتنسيق المظاهرة في المدينة لبلدي نيوز، إن مئات المتظاهرين من أهالي مدينة معرة النعمان وبلدتي حاس وكفروما شاركوا بمظاهرة جابت شوارع المدينة بعد خروجها من


عمان - سمر حدادين
لم تمنع التشريعات التي تحظر تشغيل الأطفال الذين لم يكملوا سن 16 عاما، وعدم تشغيل الأطفال بين سن 16– 18 عاما في الأعمال الخطرة، من تضاعف أعدادهم بصورة لافتة وفقا للمرصد العمالي الأردني.
وبين المرصد، التابع لمركز الفينيق للدراسات الاقتصادية والمعلوماتية، في ورقة موقف أصدرها أمس بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال، أن الواقع أقوى من مختلف هذه التشريعات والسياسات.
وأشارت الورقة إلى أن «أعداد الأطفال المنتشرين بكثرة في سوق العمل» الأردني والمؤشرات الاحصائية الجديدة كفيلة بإعطاء «صورة أكثر واقعية من المؤشرات الاحصائية الرسمية وغير الرسمية» التي يتداولها صناع السياسات والباحثون والمختصون والمؤسسات الرسمية والدولية.
وأوضحت الورقة أن أحدث المؤشرات الاحصائية التي أعدتها منظمة العمل الدولية بالتعاون مع وزارة العمل ومركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية عام 2016، أظهرت أن عدد الأطفال العاملين يقارب 76 الفا.

JoomShaper