قام فريق دولي من الباحثين بقيادة عالمة الأحياء الروسية الأمريكية أنتشي بارانوفا من جامعة "جورج ميسون" بدراسة العلاقة بين الاكتئاب واحتمالية تطور مرض السكري من النوع الثاني.

واستخدم العلماء أساليب جينية حديثة، بما في ذلك التحليل الجيني الارتباطي، والتداخل الجيني متعدد العوامل، وتحليل التلاقي بين السمات، وطرق أخرى. واتضح أن مرض السكري من النوع الثاني له ارتباطات جينية إيجابية ليس مع الاكتئاب، فحسب، بل ومع الاضطرابات العاطفية.

 

يشير الأطباء إلى أن البعض يشكو من الصداع أو ألم في البطن وغير ذلك، ولكن عند إجراء الفحوصات اللازمة لا يكتشف أي سبب.

ووفقا للإحصائيات يخترع دماغ كل ثالث شخص الأمراض، التي يطلق عليها الأطباء تسمية "الأمراض النفسية الجسدية".

 

خلصت إحدى الدراسات إلى أن تصفح الهاتف لفترات طويلة يوميا قد يزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي.

وجد الباحثون من مستشفى تاييوان المركزي في الصين أن الاستخدام المفرط للهاتف كان واحدا من عادتين مرتبطتين بزيادة خطر الإصابة بهذا النوع من الصداع، إلى جانب تناول كميات كبيرة من الدواجن.

 

  يمكن أن يكون النشاط البدني مثل صعود الدرج تمرينا قويا لإنقاص الوزن وتعزيز اللياقة البدنية.

إذ تشير دراسة حديثة إلى أن صعود 5 طوابق من السلالم يوميا، يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 20 %. بحسب ما نشر موقع "العربية نت".

حيث يعد هذا النشاط فعالا ولا يتطلب أي معدات إضافية، كما أنه مفيد لصحة القلب والأوعية الدموية وقوة العضلات، وفق ما نقلت صحيفة Times of India عن دورية Atherosclerosis الطبية.

 

قالت الجمعية الألمانية للغدد ‫الصماء إن الورم البرولاكتيني هو ورم في المخ يسبب ارتفاع مستويات هرمون ‫البرولاكتين، وهو النوع الأكثر شيوعا لأورام الغدة النخامية.

‫وأوضحت الجمعية أن الورم البرولاكتيني هو عادة ورم حميد يتطور في الغدة ‫النخامية، وهي غدة صغيرة في الدماغ بحجم حبة البازلاء أو الكرز، وتقع ‫على الجانب السفلي من الدماغ بالقرب من التقاطع البصري، وتتحكم هذه ‫الغدة في العديد من وظائف الجسم، وهي مسؤولة عن إنتاج الهرمونات المهمة.

JoomShaper