الغد- "تفاءلوا بالخير تجدوه"، فالتفاؤل مفتاح الصحة والحياة، حيث أفادت دراسة أميركية حديثة بأن الأشخاص المتفائلين الذين يتمتعون بنظرة إيجابية للمستقبل، أقل عرضة لأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد أجرى الدراسة باحثون بجامعة إلينوي الأميركية، ونشروا نتائجها، في عدد السبت، من دورية (BMJ Open) العلمية حسب العربية نت.
ولكشف العلاقة بين التفاؤل وصحة القلب، راقب الباحثون أكثر من 4900 شخص من أصل لاتيني وإسباني يعيشون في الولايات المتحدة.
وتم تقييم صحة القلب والأوعية الدموية للمشاركين باستخدام مقاييس جمعية القلب الأميركية، التي تشمل ضغط الدم، ومؤشر كتلة الجسم، ومستويات السكر في الدم، ومستويات الكوليسترول في الدم، ومقدار الغذاء يومياً، والنشاط البدني، وإدمان التبغ.

أورينت نت - خاص تاريخ النشر: 2018-03-24 09:37
دمشق راجت تجارة الأعضاء البشرية في دمشق بالتعاون بين عصابات وأطباء شكلوا شبكات عمل سرية الإتجار بالأعضاء يتجاوز حدود سوريا، في حين تنوعت العروض في هذا المجال بين بيع الكلى وقرنيات العيون، ويتم تسويقها في عدة دول مثل لبنان وروسيا وكوريا الشمالية وإيران.
ورغم اعتقال النظام لإحدى خلايا الإتجار بالأعضاء البشرية إلا أن هناك عشرات العصابات ما تزال تعمل وتطلب متبرعين عبر إعلانات ورقية يتم لصقها على جدران الشوارع في أحياء دمشق.

 


يلقب التوتر ببلاء القرن، غير أنه ضروري لبقائنا على قيد الحياة، إذ بفضل ما يسببه من إفراز للكورتيزول والأدرينالين، يزيد من يقظتنا ضد الخطر، لكن لو استمر هذا الوضع فإن الجسم كله -وخاصة الدماغ- يكون أكثر هشاشة.
فالتوتر والإجهاد يؤديان إلى تسارع معدل ضربات القلب وضيق في التنفس وتوتر في العضلات، وهو ما يرى أكثر من نصف الفرنسيين أنه يدمر حياتهم.
وتظهر العديد من دراسات علم الأعصاب أن التعرض للإجهاد المزمن يؤثر على قرن آمون الذي هو مقر الذاكرة والعواطف في الدماغ، وهذه السمة العصبية هي التي تفسر مشاكل الذاكرة عند

عمان- يعاني الشخص الطبيعي، خلال يومه، من ضغوطات متعددة تسبب له التوتر. وفي بعض الأحيان يكون التوتر مفيدا؛ حيث يساعد على زيادة الإنجاز عند الحاجة، أما إذا أصبح التوتر مزمنا فينتج عنه آثار سلبية على الصحة.
عند الشعور بالضغط النفسي أو التوتر، يتم إفراز عدد من الهرمونات لها وظائف متعددة في أنحاء الجسم كافة، إلا أن استمرار تواجدها خلال التوتر المزمن، يؤدي إلى ظهور الأمراض. على سبيل المثال فإن العضلات تنقبض كردة فعل للتوتر وانقباضها لفترات طويلة يؤدي إلى اعتلالات مختلفة بالجهاز العضلي وآلام متفرقة ومن أكثرها انتشارا الصداع وآلام في منطقة الرأس،


لندن- لاشك أن نمط الحياة والعادات الصحية تلعب دوراً هاماً في الوقاية، وفي مكافحة نمو الأورام، لكن ما تؤكده الدراسات العلمية هو أن هذه الإجراءات لا تضمن الوقاية، فهناك نسبة للحظ. إذن ما أهمية إجراءات الوقاية؟
عندما تتبع إجراءات الوقاية ما تفعله هو تغيير نسبة المخاطر، تقليلها على وجه التحديد، مع الحد من تأثير عوامل خطر معينة، أي أنك تقلب وجه النرد، وقد يكون ذلك عاملاً حاسماً في التغيير.
بعض الأشخاص يكسرون كل القواعد والتوصيات الصحية، ومع ذلك يعيشون حتى الـ 90 من العمر وربما أكثر! لكن ذلك ليس سوى درجة عالية من المخاطرة عواقبها السيئة أكثر من نجاحاتها

JoomShaper