التوتر وزيادة الوزن.. ضريبة جديدة لضغوط الحياة اليومية
- التفاصيل
رشا عبيد
في استطلاع أجري عام 2007 حول السلوكيات الشائعة في إدارة التوتر، أفادت جمعية علم النفس الأميركية، أن 4 من كل 10 أميركيين أو ما يعادل 43% يفرطون في تناول الطعام ويجدون صعوبة في مقاومة الأطعمة غير الصحية عند التعرض للتوتر.
فهل هناك علاقة بين التوتر وزيادة الوزن؟ وكيف يمكن للتوتر أن يؤدي إلى السمنة؟
كيف تتغلب على الشعور بالجوع ليلا؟
- التفاصيل
يساهم التوتر والقلق في اشتهاء الوجبات الخفيفة السكرية أو المالحة أو الغنية بالدهون في الليل
بات من المعروف أن تناول الطعام في الليل من العادات المضرة صحيا، إذ أيرتبط بزيادة الوزن وكذلك فرص الإصابة بأمراض مثل السكري وارتفاع نسبة الكوليسترول الضار، كما يؤثر سلبيا على أداء العمل والصحة الذهنية وحدوث أعراض مثل الصداع وآلام المعدة في اليوم التالي.
في حين أن غالبية حالات الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري لدى الرجال والنساء لا تُظهر أعراضا، إلا أنها يمكن أن تؤدي إلى إصابات طويلة الأمد ووفيات
اضطرابات نوم الأطفال.. أنواعها وأسبابها وكيفية علاجها
- التفاصيل
سميرة عوض
تعد الترتيبات اليومية لما قبل نوم الأطفال (غسل الفم والأسنان، تغيير الملابس، ترتيب السرير، قراءة القصص أو سماع الحكايات) تمهيدا مهما لحصولهم على نوم مريح وكاف.
ومن الضروري تحديد موعد يومي ثابت للنوم والاستيقاظ، ليصبح عادة روتينية عند الأطفال، وخاصة خلال الدوام المدرسي؛ فأجسادهم وأجهزتهم الحيوية ما تزال في طور النمو، وهم بحاجة ليستيقظوا صباحا وهم يشعرون بالحيوية والنشاط.
عادات صباحية مهمة لزيادة نشاطك
- التفاصيل
يمكن أن يؤثر القيام ببعض الإجراءات الروتينية الإيجابية في الصباح، بشكل عميق، على الإنتاجية والعقلية ومستويات التوتر والرفاهية العامة.
فعندما يبدأ المرء يومه وهو يشعر بالتركيز والنشاط والتفاؤل، فإنه يصبح مستعدًا للإنجاز والمرونة. في حين أنه عندما يبدأ اليوم متعجلا وجائعا ومتوترا، فمن المحتمل أن يتحول باقي اليوم إلى حالة من الفوضى، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع New Trader U.
وهناك بعض عادات الصباح المدعومة علميا والتي يمكن أن تساعد الشخص على الاستيقاظ متحمسًا ومركزًا، كما يلي:
كيف تعلم طفلك حب الجري وممارسة الرياضة؟
- التفاصيل
منى خير
عمان- يوفر بدء ممارسة الرياضة والجري في سن مبكرة مجموعة من الفوائد المباشرة، ويضع الأساس لحياة مليئة بالصحة والسعادة، وبطبيعة الحال، كآباء وأمهات نريد دائما الأفضل لأطفالنا.
ومن المؤكد أن الصغار يتأثرون بسلوكيات المربين عبر ما يعرف بالقدوة، وعلى الرغم من أنهم قد يبدؤون في الركض فقط ليكونوا مثل آبائهم، إلا أنهم قد لا يلتزمون، أو قد يكون هذا الاهتمام عابرا. فكيف يمكن أن نجعل أطفالنا يركضون ويمارسون الرياضة، وفي نفس الوقت يحبون القيام بذلك؟