10% من المراهقين يؤذون أنفسهم عن عمد.. وهذا ما يجب على الأهل فعله
- التفاصيل
فريق العمل
على مدار السنوات الأخيرة انتشرت على العديد من منصات التواصل الاجتماعي صور مراهقين يتعمدون إيذاء النفس، ويلحقون بأجسادهم إصابات! هذا السلوك الذي ظهر في الوطن العربي خلال العامين الماضيين، ويشارك فيه المراهق أصدقاءه على «فيسبوك» بصورة لمعصمه وقد أحدث به جروحًا لمجرد أنه حزين، ويتبعها بالتعليق الأشهر «cutting-now».
موجة هجرة جديدة للشباب تستنزف المحرر والأسباب تنذر بأزمات اجتماعية
- التفاصيل
أورينت نت - خاص
سجلت مناطق الشمال السوري ارتفاعاً واضحاً في وتيرة هجرة الشبان في ظل ندرة فرص العمل واكتظاظ السكان وكثرة عدد النازحين وتجمعهم في منطقة جغرافية ضيقة، إضافة إلى قلة المشاريع الاستثمارية والتنموية، واعتماد شريحة من السكان على المساعدات المعيشية.
وخلال شهر واحد، رصدت أورينت هجرة نحو 30 شاباً و10 عائلات إلى النمسا والسويد وألمانيا من قرية واحدة فقط، حيث باع بعضهم ممتلكاته أو استدان ليخوض غمار رحلة برّية محفوفة بالمخاطر ابتداء من تركيا.
كيف تتحدث مع أطفالك عن وسائل التواصل الاجتماعي؟
- التفاصيل
عمان-الغد- بينما لم يختف تجار المخدرات في الشارع الذين يقومون بإغراء الأطفال، أخبرني زبائني من المراهقين أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت بشكل متزايد طريقة غير مرئية تقريبًا يصل من خلالها التجار إلى الشباب.
وهذه الظاهرة يمكن أن تؤدي إلى عواقب مأساوية.
ويتعاطى بعض الأطفال جرعات زائدة من هذه المخدرات، والتي تحتوي أحيانًا على مواد قاتلة. وكان هذا هو الحال في الوفاة الوخيمة لابن المعالجة النفسية والمذيعة التلفزيونية لورا بيرمان، الذي يُزعم أنه اشترى زاناكس المغطى بالفنتانيل عبر “سناب شات”.
عمال سورية المهرة بين متاعب الشتات والبطالة في الداخل
- التفاصيل
عدنان عبد الرزاق
02 مايو 2021
يختصر العامل في قطاع الكهرباء مروان مطاوع وضع العمال السوريين اليوم بـ"متسولون بالإكراه"، ففرص العمل الزراعي أو الخدمي، أو حتى منشآت القطاع الخاص، جميعها موصدة بوجوه العمال، ما يبقيهم "أسرى الخمسين ألف ليرة ومحاولة التكيّف مع التفقير".
ويشير مطاوع لـ"العربي الجديد" إلى أنّ الحصول على فرصة عمل أصبح صعباً، وإن وجدت فهي لا تكفي. كما لم يعد هناك مجال أن تبحث عن فرصة عمل ثانية لزيادة الدخل.
الدافعية نحو التعلم عن بعد.. ما هي الضرورات المطلوبة؟
- التفاصيل
عمان- لعل من أهم المشكلات التي تواجهنا ونحن نعيش تجربة التعلم عن بعد، هو أن القطاع التعليمي كان الأكثر تأثرا بتبعات هذه الجائحة.
ولكن كيف علينا أن نزرع في نفوس أبنائنا الطلبة الدافعية للتعلم عن بعد؟
ما يتوجب علينا هو أن نتأكد من سلامة ثلاثة محاور أساسية؛ وهي المعلم، الطالب والوسيلة الإلكترونية المستخدمة.
وهذا يجعلنا نستعيد خبرتنا في التعلم الوجاهي ونستفيد من مخزوننا التربوي في تشخيص أركان التعليم الناجح، الذي يتطلب وجود معلم متحفز وطالب متشوق للتعلم من خلال وجود وسيلة مناسبة، لكن يبدو أن جائحة كورونا قد ألقت بظلالها على هذه العناصر الثلاثة جميعاً في عملية التعلم بشكل أو بآخر.