كيف تؤثر الضوضاء على الأطفال؟
- التفاصيل
العالم مكان صاخب، ونحن نتعرض باستمرار لمستويات الضوضاء المفرطة، وخاصة الأطفال، الذين يمكن أن يكون التعرض المفرط للضوضاء ضارا بصحتهم أكثر مما نعتقد.
ويعرف العديد من الآباء أن الضوضاء العالية يمكن أن تؤذي سمع الطفل. يمكن للأصوات العالية جدا، أن تسبب أضرارا فورية. كما يمكن أن يؤدي استخدام أجهزة الاستماع الشخصية للموسيقى ومقاطع الفيديو والفصول الدراسية أيضا إلى حدوث ضرر إذا كانت صاخبة جدا.
هل تؤخر لغة الإشارة النطق عند الأطفال؟
- التفاصيل
13/12/2023
يمتلك الرضيع مهارات التواصل بالفطرة، لكن محاولة تخمين رغباته وفك رموز كلماته الأولى تمثل تحديا كبيرا، ولا سيما أنه لا يتقن من وسائل التعبير في المرحلة التي تسبق النطق والكلام سوى البكاء.
ومن هنا ظهر اتجاه تربوي على مدى العقود القليلة الماضية يعتمد على تعليم الرضع والأطفال الصغار لغة الإشارة كوسيلة مبتكرة للتواصل غير اللفظي والتعبير عن احتياجاتهم باستخدام عدد من الإيماءات الرمزية.
كيفية التعامل مع الطفل كثير الزعل
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
يمر معظم الآباء بأيام يكون فيها أطفالهم كثيري الصعوبة وليس من السهل إرضاؤهم، وأحياناً يكون هذا طبعاً مستمراً في الطفل، يتعامل فيه الآباء مع الأطفال المحبطين والمضطربين طوال الوقت. إذا كان لديك طفل صغير يعاني من نوبة زعل شديد، لدرجة تجعله يصارع ما حوله، أو يرفض تناول خضرواته، وتريدين أن تعرفي كيفية التعامل معه بشكل صحيح، فلا تقلقي. هذا عادي، إذ يمر معظم الآباء بأيام يكون فيها أطفالهم حمقى تماماً، تعرّفي على طرق رعايته، كما ينصحك الأطباء والمتخصصون.
كيف تتعاملين مع سلوك الطفل العصبي؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
يعاني كثير من الآباء والأمهات من وجود الطفل العصبي في الأسرة، وما يتصف به من سرعة غضب، وتصرفات عصبية يصعب التعامل معها وإيقافها، وهذا يحدث في مرحلة عمرية محددة من عمر الطفل؛ بداية من 0 وحتى 15 عاماً، ما يدفع الآباء للبحث عن طرق ووسائل تُساعدهم على تقويم صحة الطفل النفسية، وسلوكه وتصحيحه للأفضل، وللوصول إلى غايتهم؛ يجب التعامل بشكل مناسب مع الطفل العصبي؛ للمساعدة على تغيير هذا السلوك.. ما يستلزم التعرف إلى أسباب عصبية الطفل، والعلامات الدالة.. ووضع القواعد التي ينبغي أن يسير عليها الطفل داخل المنزل.
نصائح للتعامل مع كوابيس طفلك.. ومتى يجب الذهاب للطبيب؟
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
تعد المخاوف الليلية والكوابيس أمراً شائعاً بين الأطفال، فوفقاً للأبحاث؛ فإن ما يصل إلى 50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و6 سنوات يعانون من كوابيس متكررة. ومع ذلك، تعد هذه الكوابيس جزءاً من التطور الطبيعي مع تطور خيال الأطفال، ومع ذلك كأم؛ قد تجدين صعوبة في التعامل مع كوابيس طفلك. فيما يلي، وفقاً لموقع webmd، نصائح لمساعدة طفلك على حل هذه المشكلة.