سبعة أسباب وراء القلق المرضي عند الأطفال.. وطرق لعلاجه
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
التوتر والقلق المَرضي عند الأطفال، حالة نفسية تصيب بعض الأطفال بشكل مستمر، من 3-9 سنوات، ويحدث هذا بسبب أحداث يومية داخل المنزل أو في محيط المدرسة وبين الأصدقاء، وأحياناً يكون لأسبابٍ ترتبط بشخصية الطفل أو ترجع للوراثة، وكثيراً ما تتجاوز المخاوف المَرَضية المستوى الطبيعي لعمر الطفل وقدرته على التعامل معها؛ فتصل إلى مرحلة الاضطرابات النفسية.. لهذا، على الأم التعرُّف على أسباب هذا الاضطراب وأعراضه، ثم محاولة تشخيصه وعلاجه لدى الأطباء المختصين.
أسباب وعلاج التأتأة عند الأطفال
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
قد يواجه الأطفال الصغار أحياناً توقفاً مؤقتاً في الكلام وبعض مستويات عدم الطلاقة في أثناء التحدث، وهو جانب طبيعي لتطوير مهارات الاتصال. ومع ذلك، فإن التأتأة عند الأطفال الصغار هي ظاهرة يمكن أن تسبب القلق لدى العديد من الآباء؛ فقد تستمر لفترات أطول عند بعض الأطفال، وقد تعوق قدراتهم الاجتماعية والتفاعلية. وقد تكون احتمالية الإصابة بالتأتأة الأعلى بين عمر السنتين والسنوات الخمس، ويمكن أن تحدث فجأة لدى الطفل الصغير الذي لم يتلعثم من قبل بين عشية وضحاها. في ما يلي وفقاً لموقع "بولد سكاي" الأسباب المحتملة للتأتأة عند الطفل وطرق علاج هذه الحالة.
طرق تنمية التفكير الإبداعي عند الأطفال
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
طرق التفكير الإبداعي عند الأطفال، أكثر من مجرد متعة للأطفال والأمهات على حد سواء، يإذ مكن أن يكون لها فوائد عميقة ودائمة على صحة طفلك، النفسية وحتى الجسدية، فهي تجعله خلاقاً من جهة، ودائمم الحركة والنشاط من جهة أخرى، "سيدتي وطفلك" تقدم "سيدتي وطفلك" لك طرقاً مهمة للتطور المعرفي والاجتماعي والعاطفي لطفلك، لتنمية التفكير الإبداعي للأطفال، بما في ذلك بعض الأنشطة الإبداعية يمكنك استخدامها لمساعدة طفلك على استكشاف خياله.
طرق تحفيز الطفل على المذاكرة
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
كل أمّ تريد الأفضل لأطفالها وتتمنى أن يحققوا أرقى المراتب في مجال دراستهم، فنجدها تبحث عن طرق تحفيز الطفل على المذاكرة .. عن وسائل ترّغبه في الدراسة وتساعده على التحصيل الدراسي والتفوق، خاصةً مع صعوبة المناهج التعليمية وتطورها المتسرع في الآونة الأخيرة، بجانب المثيرات التكنولوجية التي تحيط بالطفل من ألعاب ومشاهدات، ولكن دون أن تنسي أيتها الأم؛ أن هناك اختلافات جوهرية وفروقاً طبيعية بين طفل وآخر، فما يفيد أحد الأطفال قد يكون بلا تأثير مع آخر.
أزمات نفسية معقدة في غزة جراء الحرب
- التفاصيل
رواء أبو معمر
غزة- بعيون حائرة مصدومة، يتلفت يمينا ويسارا، لا يريد أن يرانا أو أن يرى أحدا، هذا حال محمد، الطفل صاحب الثلاثة أعوام، لم ينطق بكلمة واحدة منذ أن قُصف منزله، وفقد أمه وشقيقته الوحيدة، ولم يتبق له سوى والده الذي لا يريد أن يغيب عنه للحظة واحدة.
محمد ليس الوحيد في هذه الحالة ممن تعرضوا لوحشية وبشاعة الحرب الحالية على غزة، مهند هو الآخر بقي تحت الأنقاض 3 أيام لم يرَ فيها بقعة ضوء، ومن ثم خرج مبتور القدم، فاقدا لجميع أفراد أسرته وأولاد عمّه، كما قالت لنا جدته