الطفل الكسول و22 طريقة لتحفيز نشاطه بما يتناسب وشخصيته
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
الطفل الكسول هو من يفتقر الحماس للقيام بأي نشاط، هو الطفل الذي تظهر عليه علامات التعب والإجهاد بعد أي مجهود يقوم به، هو الذي يمضي معظم ساعات يومه بلا أهداف ويختلق أي عذر ليبرر كسله، وبطبيعة الحال للكسل أسباب ومواصفات، وله أيضاً طرق علاج تختلف من طفل لطفل وفقاً لشخصيته.
التقرير يوضح أبرز صفات الطفل الكسول، والأسباب المحتملة لكسل الطفل، ونصائح لإعادة الطفل إلى نشاطه الطبيعيب ما يتناسب وشخصيته،
أعراض الصدمات النفسية التي تصيب الأطفال وأنواعها وطرق التعامل معها
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
كثيراً ما يتعرض الأطفال إلى مواقف أو تجارب حياتية مخيفة، وصدمات نفسية يصعب عليهم تجاوزها بسهولة، مثل حوادث الطرق، الإصابات الجسدية البليغة والتنمر أو فقد عزيز وغيرها، ما يتسبب في وقوع الطفل في أزمات نفسية مختلفة تظهر في شكل اضطرابات بالتفكير والسلوك والعواطف، وإذا لاحظ الآباء ذلك فعليهم أن يقدموا المساعدة الممكنة للطفل، أو استشارة المهنيين من الأطباء والباحثين النفسيين.
كيف تحدد النشاط اللامنهجي المفيد والممتع لطفلك؟
- التفاصيل
منى خير
تلعب الأنشطة اللامنهجية دورا أساسيا في النمو الشامل للطفل، لكن تعدد الخيارات يجعل من اختيار النشاط المناسب لطفلك أمرا صعبا ومرهقا.
وقبل البدء في البحث، عليك مراقبة اهتمامات طفلك الصغير للتعرف على نوع الأنشطة التي يستمتع بها، والأهم ألا تنسى أنك تسعى لفائدة للطفل دون أن تفرض عليه تحقيق أحلامك الشخصية.
العنف الرقمي يهدّد الأطفال ويفرض إعادة النظر في طرق التنشئة الحديثة
- التفاصيل
روعة قاسم
تونس ـ «القدس العربي»: يشير تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة أن حوالي 80 من المئة من اليافعين في مختلف أنحاء العالم يلجأون إلى المواقع الإلكترونية الخاصة بالذكاء الاصطناعي عدة مرات في اليوم بدون أن تقع الإشارة في هذا التقرير حول ما إذا كان ذلك يتم بإشراف الأولياء أم لا. ووفقاً لإحصائيات أجريت عبر شبكة الإنترنت، فإن 91 في المئة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و15 عاماً تستهويهم الألعاب الإلكترونية ويبحرون في التطبيقات المتعلقة بها مستغلين الهواتف الذكية والحواسيب واللوحات وحتى الساعات.
أفضل 10 خطوات تعززين بها الحب في قلب طفلك... خطوة من بعد خطوة
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
قال الحكماء وزادوا بالكلام منذ قديم الزمان: إن شرح مفهوم الحب للأطفال، وتعزيز صفاته في قلب الطفل، يبدأ من داخل الأسرة؛ من أسلوب الآباء في المعاملة؛ بالإيماءات والتربيتات على رأس وكتف الطفل ولمس خده، والتي تنطق وتعبر عن المشاعر الجميلة التي يحملها الآباء تجاه أطفالهم؛ فالعناق يشعرهم بالدفء والأمان، والقبلات ترجمة للحب من دون كلمات.
وبكل هذه النغمات نزرع مفهوم الحب بقلوب أطفالنا، وعبرها يتعلمون حسن التعامل ومساعدة المحتاج، مشاركة ألعابهم مع الآخرين، وتقدير واحترام الكبير، وغيرها الكثير من الصفات الطيبة والقوية معاً، التي تمهد لهم أسلوباً لمواجهة الحياة، وليكن المفتاح قضاء الوقت معهم، وإمدادهم بالحب والبحث عن فرص لإخبارهم بأنك فخورة بهم.