سيدتي - خيرية هنداوي
فرط الحركة هو أحد اضطرابات النمو العصبية، ويحدث في مرحلة الطفولة وله أعراضه الواضحة، ويستمر حتى مرحلة البلوغ ومرحلة الرشد ولكن بأشكال وأعراض مختلفة، وعلميّاً لا توجد أسباب واضحة ودقيقة حول سبب حدوثه؛ ولكن العلاج الدوائي فعَّال في السيطرة على الأعراض، بجانب العلاج السلوكي والتربوي، كما لا توجد سبل للوقاية منه إلا أنه توجد بعض الطرق التي قد تقلل نسبة الإصابة به. اللقاء مع الدكتورة فاطمة الشناوي أستاذة طب النفس للشرح والإيضاح.


    المصدر أونلاين - عربي بوست
لا يعتبر الأشخاص الناجون من الحروب ناجين فعلاً، وذلك بسبب الآثار التي تخلفها الصراعات المسلحة على نفسياتهم، والتي تسمى الاضطرابات ما بعد الصدمة.
إذ إن هذه الاضطرابات تصيب الأطفال كما البالغين، ويكون لها آثار على المدى البعيد، حتى بعد انتهاء الحرب، وعودة حياة الشخص إلى حالها المستقر.
المعاناة مع اضطرابات مع ما بعد الصدمة

سيدتي - خيرية هنداوي
الثقة بالنفس وتقدير الذات أعظم ما يمكن للآباء أن يقدموه بأسلوب تربيتهم لأطفالهم، ويتركونه أرثاً ثميناً؛ فإن ملك الطفل الثقة فهو يشعر بالحب والقبول والسعادة، وتزيد إنتاجيته ويتطور أسرع من أطفال آخرين لا يشعرون بنفس مقدار الثقة، وهي لا تبنى بين يوم وليلة، وإنما تبدأ نبتة صغيرة تنمو وتزدهر بالرعاية والاهتمام وهو دور الآباء وسط بيئة الطفل الأولى المنزل. تقرير اليوم يستعرض أسباب عدم الثقة، وأعراضها وتأثيرها، ثم يعرض طرقاً لتقوية ثقة طفلك بنفسه، وذلك وفقاً لرأي الدكتورة فاطمة الشناوي استشاري شؤون الأسرة وأستاذة علم النفس.



    سيدتي - خيرية هنداوي
عادةً ما يقوم المختصون بتحليل شخصية الطفل من تصرفاته، وبالتالي معرفة مدى صحته النفسية.. وما إذا كان حساساً أم لا، ثم العمل بعد ذلك على تقوية شخصيته.. لكن قبل الكشف عن طرق تقوية شخصية الطفل الحساس، لا بد أنْ ندرك أنّ شخصية الطفل تتكون بحسب ما ذكرت الدراسات والأبحاث، تبدأ بالتكوّن خلال السنوات الـ5 الأولى من عمره؛ أيْ قبل دخوله إلى المدرسة، وبالتالي من المهم جداً معرفة كيفية التصرف مع الطفل في هذه المرحلة من حياته، ومحاولة تقوية شخصيته قبل دخوله إلى المدرسة، والتي تُعتبر أولى أماكن اندماجه في المجتمع الكبير.. التقرير التالي يوضّح أسباب هذه الحساسية في شخصية الطفل، وأسلوب التعامل معها.. وفي النهاية يسرد التقرير كيفية تقوية شخصية الطفل الحساس.. اللقاء وخبيرة شؤون الطفل الدكتورة مديحة عبدالفتاح الصفتي، الباحثة الاجتماعية.. للشرح والتوضيح.


    سيدتي - لينا الحوراني
تشير النتائج المثيرة للقلق إلى ضرورة تركيز المزيد من الاهتمام على تعليم الأطفال كيفية الكتابة لتعزيز هذه المهارة الحاسمة؛ إذ يجب إعطاء الأولوية لتعليم الكتابة الصريح في جميع المواد طوال الحياة المدرسية للأطفال. والخبر السار أن هناك أنشطة وأفكاراً كتابية سهلة وممتعة يمكن للوالدين أو المعلمين استخدامها لتعليم الأطفال كيفية الكتابة. لكن، من المهم أولاً غرس حب الكتابة لدى الأطفال، والتأكد من فهمهم أن الكتابة لها هدف.

JoomShaper