مع انتشار الأجهزة الخلوية الذكية التي أصبحت حاجة أساسية تواجه الأسر معضلة جديدة لتحديد ما إذا كان أطفالهم جاهزين للسماح لهم باستخدام هذه الأجهزة أم لا، إذ أنهم لا يريدون إغراقهم في التكنولوجيا وتشتيهم وفي الوقف ذاته لا يريدونهم أن يصبحوا متأخرين عن أقرانهم.
تمكّن الشاب الأمريكي جونا وايت، سنة 1994، من طرح فكرة منتج جديد وغريب في الأسواق، وهو عبارة عن أشكال مختلفة من الأسنان المكسورة والبشعة والمقززة والمليئة بالتسوس.


    سيدتي - خيرية هنداوي
يحدث أن يصرّ بعض الأطفال في سنوات تعليمهم الأولى على تكرار أخطائهم بالمنزل وداخل المدرسة.. فهل يحتاجون لتعديل سلوك؟ سؤال يتردد داخل رؤوس كثير من الأمهات.. خاصة بعد عودة المدارس؛ حيث اتضحت ملامح المشكلة وتصرفات الطفل الغريبة والعنيفة.. من خلال شكوى الزملاء والمدرسين داخل الفصل أو أثناء لعب الطفل مع أقرانه بملعب المدرسة. من أجل التعرف على جوانب المشكلة وفي محاولة لوضع الحلول.. كان اللقاء مع الدكتورة هبة الفايد، خبيرة العلاج بالطاقة.


    سيدتي - لينا الحوراني
في عصر التكنولوجيا الذي نعيشه، لا مفر من منع الطفل من متابعة التلفزيون وألعاب الفيديو وكل آلة تتحرك؛ لأنها كلها تستدعي انتباه الأطفال، حتى إن الكثير منها قد يستحوذ على تفكيره، لدرجة قد تفقده التركيز على دراسته، لكن يمكنك باتباع هذه الأساليب الإبداعية أن تساعدي أطفالك على التركيز في الدراسة التي يحتاجونها للوصول إلى مستوى دراسي متفوق.
لا تتجاهلي النشاط البدني لأنه يحسن التركيز
بعض الآباء يجعلون أطفالهم يجلسون ويدرسون قبل الخروج واللعب، وهم يعتقدون أن التفكير في اللعب لاحقاً سيساعد في تحفيز أطفالهم، لكن جعل النشاط البدني أولوية قد يكون له فوائد. وكما تبين، فإن تحريك الجسم وضخ الدم يحفز الدماغ بالفعل. ستساعد الأنشطة التالية طفلك على التركيز بمجرد الجلوس للمذاكرة:


نهى سعد
يدخل بعض الأطفال في نوبات صراخ مستمرة بمجرد دخول السيارة وربطهم في مقاعدهم الخاصة، خاصة في عمر 6 أشهر إلى عامين.
ويصعب على الأم أو أي شخص أن يتجاهل صوت صراخ الطفل الذي لا ينقطع، حيث وجدت دراسة لجامعة أكسفورد ونشرتها صحيفة "غارديان" البريطانية، حول كيفية تفاعل الدماغ مع بكاء الأطفال، أن أدمغتنا مبرمجة للاستجابة بقوة لصوت بكاء الصغار بطريقة فريدة، ونصبح أكثر انتباها وتستعد أجسادنا للمساعدة.
وتتعدد أسباب دخول الأطفال في نوبات الصراخ، من بينها شعورهم بالجوع أو التعب أو الملل أو الحر أو البرد الشديد، أو انزعاجهم من ملابسهم المبللة، أو احتياجهم لانتباه الأم لهم، أو رفضهم تقييد حريتهم في الحركة، وغيرها من الأسباب.


    سيدتي - لينا الحوراني
أصبحت الرموز التعبيرية وهي تلك الرموز الملونة التي نراها في الرسائل النصية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي... أصبحت هي ما يحب الناس التعبير به عن مشاعرهم، والمؤسف في عصرنا الذي نعيش فيه ثورة التكنولوجيا أنهم أحدثوا حتى الطريقة التي نعبر بها عن أنفسنا. وهذا ما يؤثر على الأطفال أكثر من الكبار الذين نالوا فرصتهم في التعبير عن أنفسهم، ما تسبب بوجود كم كبير من الأطفال غير القادرين على قول عبارات ما يختلج من مشاعر داخلهم، لهذا لا بد من إيجاد طرق، تدعم ثقتهم بنفسهم، وتشجعهم على التعبير عنها.

JoomShaper