الأحد 13 آب 2017
بلدي نيوز - (المحرر العسكري)
أعلن رئيس قسم الطب الشرعي في كلية الطب بجامعة دمشق (الموالي للنظام) حسين نوفل، خلال مقابلة مع قناة الجديد اللبنانية بتاريخ 9 آب، عدداً تقريبياً للضحايا الذين خلفتهم الحرب في سوريا منذ سنوات.
الغريب أن (نوفل) والذي ادعى أنه عمل على إحصاء عدد الضحايا المسجلين في مستشفيات النظام في مناطق النظام، وصل "بموجب هذا التعداد" إلى العدد 400 ألف ضحية!
كما أضاف إلى ادعائه أن مستشفيات دمشق وريفها توثق يومياً 40 إلى 50 قتيلاً، وحوالي 150 مصابا، معطياً نسبة عدد المصابين حوالي 10 أضعاف الضحايا ما يعني حسب قوله، أن عدد مصابي مناطق النظام يتجاوز 4 مليون شخصاً!

 


دمشق(صدى):
كشفت شبكة ” الرقة تذبح بصمت ” في بيان لها أنه قتل ما لا يقل عن 946 مدنياً في مدينة الرقة خلال الشهرين الماضيين جراء قصف قوات التحالف الدولي.
وجاء بيان الشبكة، التي يشرف عليها ناشطون سوريون، أن نحو 450 ألف مدني اضطروا للنزوح من منازلهم بسبب انقطاع الماء والكهرباء.


السبت 12 آب 2017
بلدي نيوز- (حسام محمد)
اعتبرت القاعدة العسكرية للاحتلال الروسي في سوريا "حميميم"، اليوم السبت 12 آب، 2017، بأن الأراضي السورية بمدنها وأسواقها وبنيتها التحتية، عبارة عن "حقول تجارب" للطيارين الروس الأغرار، الذين تستقدمهم موسكو إلى سوريا من أجل "مكافحة الإرهاب".
ونقلت مصادر إعلامية محسوبة على القاعدة الروسية "حميميم" قولها: بأن العمليات الجوية للطائرات الروسية في سوريا، قد أعطت الطيارين الروس "دروساً وعبر جديدة".

وأكدت القاعدة العسكرية للاحتلال الروسي، بأن موسكو اختبرت كافة الطيارين "الأغرار" وغيرهم في الأراضي السورية، من خلال إعطائهم ما أسمته "مهمات قتالية" مختلفة في سوريا، منذ تدخلها العسكري المباشر في أواخر عام 2015.


السبت 12 آب 2017
بلدي نيوز-(حذيفة حلاوة)
لجأ العشرات من النازحين السوريين الموجودين في مخيمي "حدلات" و"الرويشد" بريف حمص الجنوبي الشرقي، باتجاه مخيم الركبان في البادية السورية، هرباً من قصف قوات النظام لتلك المنطقة، المترافق مع تقدمها في البادية السورية خلال اليومين الماضيين.
وحول موجة النزوح هذه، قال (عماد أبو شام) مدير المكتب الإعلامي لمنظمة جسور الأمل العاملة في مخيم الركبان "منذ عدة أيام وحتى يوم البارحة، استقبل مخيم الركبان الواقع على الحدود السورية-الأردنية عشرات العائلات القادمة من

سليم العمر- ريف اللاذقية# الأحد، 13 أغسطس 2017 12:55 ص02
"أم محمد" يبلغ عمر طفلها 8 سنوات، ولا تملك ما يكفي من المال لشراء خزان صغير للماء، فهي تعيش في مخيمات قرية الزوف على الحدود السورية التركية، ويتولى جيرانها بشكل يومي إيصال غالون واحد من المياه إليها، توزعه أم محمد على ما يلبي حاجتها، فتخصص 4 ليترات للشرب لها ولطفلها الصغير محمد، و8 ليترات تخصصها للطهي وتنظيف الأواني، والباقي تستعمله لحمام طفلها الصغير، أما هي فتستحم مرة واحدة في الأسبوع.
تقول "أم محمد" لـ"عربي21" إنها ترملت في عمر 28 عاما، حيث توفي زوجها في معركة جسر الشغور قبل عامين، وبعدها تنقلت عدة مرات، أول مرة إلى بيت أهلها، ثم إلى مخيمات أوبين في جبل التركمان، ثم إلى مخيمات الزوف، مشيرة

JoomShaper