الأحد 6 آب 2017
بلدي نيوز- (أحمد عبد الحق)
أصدرت مديرية صحة إدلب اليوم، تعمياً بينت فيه أن توقف الدعم المقدم للمديرية يخص كوادر مديرية الصحة الإدارية وكوادر المشاريع المدعومة بشكل مباشر من مديرية الصحة، ولا يشمل المشاريع المدعومة من قبل المنظمات، وذلك نتيجة انتهاء المنحة القديمة بشكل طبيعي ومعلوم مسبقاً بتاريخ 21/7/2017.


أورفة – برهان عثمان

لا يعرف الشاب أبو حفض (30 عامًا)، أين يذهب مع عائلته في دير الزور، ويقول إن الخيارات قليلة أمامهم، “ربما أفضلها الموت للخلاص من الأرق المضني”، الذي يجهد كاهله في إعالة ثلاث أسر، يعيش معهم في الريف الغربي منذ خمس سنوات، ويصرف عليهم من مردود محل بقالة صغير.
تتنوع الطرق التي تفضي إلى الموت في دير الزور، بين القصف وألغام تنظيم “الدولة الإسلامية”، وصولًا إلى قناصيه وعناصره، وربما يكون نتيجة ينتهي عليها العشرات من الشباب، بعد إعلان التنظيم “النفير العام”، مطلع آب الجاري، في “ولاية الخير” كما يُسميها.
تعتبر دير الزور وجهة لقوىً مختلفة، بين قوات الأسد التي تتمدد تدريجيًا داخلها، و”قوات سوريا الديمقراطية”(قسد)، التي تواجه تنظيم “الدولة” في الرقة حاليًا، وصولًا إلى “الجيش الحر”، الذي يدرس أفضل الجبهات حاليًا للتحرك نحو

شوهتها طائرات روسيا واحتضنتها تركيا.. "هبة" دموع فرح أطفأت لهيب حروقها

 
  • الأحد 6 آب 2017

 

بلدي نيوز – (متابعات) 
التقت الطفلة السورية "هبة" (7 سنوات) التي تعالج في تركيا من حروق تعانيها في الوجه واليدين بوالدتها ومن تبقى من إخوتها القادمين من محافظة إدلب السورية، في مشهد مؤثر طغت عليه دموع الفرح، وبعد فراق دام نحو 8 أشهر.
ما كادت الأم تطل بوجهها من الحافلة في محطة "دودوللو" في الشطر الأوروبي من إسطنبول، حتى سارعت الطفلة "هبة" إليها لترتمي في أحضانها، وذاكرتها مشغولة بلحظات القصف الذي تعرض له منزلهم في إدلب مخلفا حروقا نالت

محمد عمر – درعا
يعيش نازحون من مختلف المحافظات السورية، أوضاعا إنسانية غاية في السوء، في تجمع لهم شرقي بلدة نصيب بريف #درعا.
أبو محمد أحد قاطني المخيم ينحدر من #الغوطة_الشرقية يقول لموقع الحل، “أعيش مع عائلتي في خيمة صغيرة في تجمع يضم عشرات العائلات النازحة، نعيش أوضاع إنسانية سيئة للغاية مع عدم قدرة المجلس المحلي في بلدة نصيب والهيئات الخيرية والاغاثية، عن تقديم المساعدة والتخفيف من المعاناة”.
مضيفا، “حيث نضطر لقطع مسافة 2 كم باتجاه بلدة #نصيب لشراء ربطة الخبز التي تباع للنازحين بمبلغ 300 ليرة سورية، في حين يصل سعر خزان المياه 3000 ليرة، أما الأطفال فيضطر بعضهم لقطع مسافة طويلة للوصول للمدارس في بلدة

JoomShaper