عربي بوست
عمر علي
من أجل نموّه السليم، يحتاج طفلك بكل تأكيدٍ الحديد الذي ينتج مادة الهيموغلوبين في الدم، والتي تدخل في تكوين خلايا الدم الحمراء.
لكن هل تعرفين المعلومات الكافية عن هذا الموضوع؟ في هذا التقرير، سنوضح أكثر متى يتم إعطاء الأطفال الحديد، وما عوارض النقص عندهم، وما هي الجرعة المناسبة التي يحتاجونها.
لنفهم في البداية، كم يحتاج الطفل من الحديد؟
الأطفال الذين لم يولدوا مبكراً يملكون مخازن من الحديد، قاموا بتخزينها من غذاء الأم خلال وجودهم في الرحم.
هذا يعني أن أولئك الأطفال، خلال الأشهر الستة الأولى من عمرهم، وفي حال اعتمادهم على الرضاعة الطبيعية الخالصة، سيحصلون على الحديد من حليب الأم.
في حال لم تكن الرضاعة الطبيعية خياراً للطفل، يجب اختيار الحليب الصناعي المدعم للحديد.


الدستور- رصد
كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة Sim n Bol var في بارانكويلا، كولومبيا، أن استخدام الهاتف الذكي لساعات مطولة يوميا يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالسمنة
ووجد الباحثون أن طلاب الجامعات الذين أمضوا 5 ساعات أو أكثر في استخدام هواتفهم، كانوا أكثر عرضة بنسبة 43% للإصابة بالسمنة، من أقرانهم الذين يمضون وقتا أقل أمام شاشات الهواتف
ويرجع ذلك إلى أن الطلاب المدمنين على استخدام الهاتف، كانوا أكثر عرضة مرتين للاقبال على المشروبات السكرية وتناول الوجبات السريعة والحلوى، بالإضافة إلى الحد من وقت ممارستهم للتمارين الرياضية بنحو مرتين

تم نشره في الأحد 21 تموز / يوليو 2019. 08:22 صباحاً
الدستور- رصد
بات مرض السرطان من الأمراض الخبيثة والقاتلة الأكثر انتشاراً حول العالم، إذ يهدد حياة الناس من الفئات العمرية الكافة.
ومما لا شك فيه، أن هناك بعض الأعراض التي يعطيها الجسم قد تكون بمثابة إشارة تكشف عن الإصابة المبكرة بالمرض قبل تطوره ووصوله الى مراحل متقدمة وخطيرة.
من هذا المنطلق، سنعرض عليكم في ما يلي أعراض الإصابة بمرض سرطان المثانة "الصامت".
الأعراض المبكرة لسرطان المثانة:
- اضطرابات التبول
- كثرة التبول

لا يمكننا القول إن لدينا تفضيلاً لذراعٍ على الأخرى حين نحمل أطفال، هل يوجد شيءٌ كهذا أصلاً؟ حسناً، كشفت دراسةٌ حديثةٌ نُشرت في مجلة Neuroscience and Biobehavioral Reviews أن غالبية الأطفال يُهدهَدون على الجانب الأيسر من الجسم، الآن فقط ربما تتذكّرين أنك نادراً ما حملت رضيعاً بذراعك اليمنى.
ووفقاً لموضوعٍ منشور على موقع mind body green الأمريكي، فيعود تاريخ البحث عن «تفضيل أحد الجانبين» أو تحيُّز الامهات لحمل أطفالهن على جانبٍ بعينه إلى عام 1960، لذا من أجل إجراء الدراسة الحالية، طالع الباحثون المقيمون في ألمانيا 40 دراسةً سابقةً في تحليلهم.

يعد التوحد من أكثر الاضطرابات إثارة للجدل والارتباك، مما ساهم في تفشي الخرافات حوله. ونشرت مجلة "ريدرز دايجيست" الأميركية مقالا للمعلمة والكاتبة الأميركية إيمي بوينغتون كشفت فيه المزيد من الحقائق حول اضطراب التوحد. وفيما يلي بعض الخرافات المتعلقة بالمصابين بالتوحد التي يتمنى الأطباء التوقف عن تصديقها:
1- مجردون من المشاعر
معظم الأطفال المصابين بطيف التوحد قادرون على التعرف على مشاعر أقرانهم عن طريق مطابقتها، وغالبا ما يكونون قادرين على تحديد مشاعر السعادة والحزن، بينما يجدون صعوبات في تحديد مشاعر الخوف والمفاجأة.

JoomShaper