دراسة: تفاؤل الآباء يساعد الأطفال على الازدهار والتطور
- التفاصيل
دراسة جديدة أجْرتها جامعة شيكاغو تقول إن الوصفة السحرية لتنشئة أطفال ناجحين هي تحلي الآباء بالتفاؤل، مؤكدة أن التشاؤم مُعد ويمكن أن ينتقل من الآباء إلى الأبناء.
وأكدت الدراسة استنادا إلى استطلاع رأي أجرته صحيفة “وول استريت جورنال” أن 78 بالمئة من الآباء الأميركيين غير واثقين بأن حياة أطفالهم ستكون أفضل من حياتهم.
زوجكِ لا يلاحظ فوضى المنزل.. كيف تطلبين مساعدته؟
- التفاصيل
22/3/2023
بسبب زيادة نسب النساء العاملات لتحسين دخل الأسرة، وضمان رفاهية الأطفال؛ ظهرت حاجة المرأة العاملة لتحمل زوجها بعض الأعباء المنزلية بعدما أصبح الرجل أكثر تقبلا لذلك، لكن تظل الفجوة بين المبدأ والتطبيق مصدر توتر زوجي.
من يتحمل العبء الأكبر؟
شريك حياتك ليس طبيبك النفسي.. ما حدود ما يمكن للأزواج مشاركته؟
- التفاصيل
نهى سعد
13/3/2023
يتبادل الأزواج الأفكار والمشاعر التي يمرون بها، وذكريات الطفولة والصدمات، والأسرار التي لا يعلمها أحد من قبل، وبالطبع المشاركة هي جزء أساسي من العلاقات، إلا أن خروجها عن حدودها حتى تصبح عبئا وتجعل طرفا يعتمد كليا على الآخر قد يؤثر سلبا على العلاقة الزوجية.
واتخاذ أحد الزوجين الآخر بديلا عن المعالج يمكن أن يؤدي في النهاية إلى إلحاق الضرر بك، كما أن له تأثيرا سلبيا كبيرا على العلاقة، لذا يجب التفريق بين الدعم المنتظر من الزوج والدعم المطلوب الحصول عليه من مختص نفسي.
ما فارق السن المناسب بين الزوجين؟ وهل له علاقة بنجاح الزواج؟
- التفاصيل
لاريسا معصراني
بيروت- تطرقت دراسات كثيرة إلى موضوع فارق السن بين الزوجين وأثره على نجاح العلاقة بينهما أو فشلها وكذلك على الحياة الأسرية عموما، وبينما اعتبرت بعض الدراسات أن الفارق العمري الكبير يعد مثاليا -خاصة إذا كانت الزوجة تجد في رجلها صورة الأب- رأت دراسات أخرى أن ذلك الفارق قد يولّد خلافات زوجية حادة من شأنها أن تصل إلى الطلاق.
وذهبت بحوث إلى أن الفارق الصغير في السن بين الشريكين يعد من العوامل المؤدية إلى نجاح الزواج والحصول على جو أسري صحي.
أهمية المرأة في حياة الأسرة للحفاظ على صحة الأولاد النفسية
- التفاصيل
سيدتي - سارة نبيل
تلعب المرأة دوراً محورياً في نمو الطفل وتطوره العقلي والجسدي، ولا يتعلق الأمر هنا بالأم فقط؛ فوجود امرأة في الأسرة سواء كانت جدة أو عمة أو خالة يشكل دوراً أساسياً في تعزيز نمو الطفل. ولا تلعب الأمهات دوراً في حياة الأطفال فحسب، بل يلعبن أيضاً أدواراً حيوية في الحياة الأسرية اليومية، ومن المعروف أن النساء يتحملن المسؤولية في الأعمال اليومية وغالباً ما يكن مسؤولات عن تسوية النزاعات والتخطيط للمناسبات العائلية والحفاظ على الأسرة معاً في الأوقات العصيبة؛ كون الرجال هم المسؤولين عن توفير الموارد المادية مثل الغذاء والمأوى، في حين تكمن مسؤولية المرأة بشكل رئيسي في إدارة هذه الموارد المادية وتوفير الموارد العاطفية والاجتماعية للأسرة.