ريهام كامل
تقوم الحياة الزوجية على المودة والرحمة والألفة والسكينة أصل تحقيق السعادة الزوجية، ويتحقق ذلك بفهم الزوجة لحقوق زوجها، وفهم الزوج لحقوق زوجته، فما فسدت الحياة الزوجية اليوم إلا بالظلم وبإهدار الحقوق، إذ يوجد خطأ فادح يقع فيه معظم الأزواج، وهو ظلم الزوجات، لأنهم يعتقدون أن الزوجة خلقت لطاعتهم فقط ولتنفيذ ما عليها من واجبات متجاهلين حقوقها، فهم يفكرون في ما لهم من حقوق ويتناسون ما عليهم من واجبات.
الرجل يحلم بزوجة مثل خديجة
كثيرا ما نجد أزواجا يحلمون ويتطلعون بأن تكون زوجاتهم في خلق السيدة خديجة رضي الله عنها مع زوجها النبي الكريم، والغريب أنهم يطالبون النساء بذلك دون الإنتباه إلى خلق النبي الكريم في التعامل مع زوجاته وأهل

 

يقول الأطبَّاءُ لدى جامِعة ميشيغان الأمريكيَّة إنَّ الألمَ قد يُمارِسُ دوراً مهمَّاً في الإبطاء من شِفاء الطفل الذي يُعاني من المرض أو الإصابة، ومن هُنا يأتي دورُ الأدوية التي تُساعِد على هذا، لكن هناك طرق أخرى تُوفِّر للأطفال الشعور بالراحة من دون الحاجة إلى الأدوية، وتشتملُ على:
● منح الطفل الكثير من الشعور بالحنان والعطف والدَّعم، عن طريق احتِضانه ومُعاملته برِقَّة.

هل سيصبح طفلكِ أخاَ اكبراَ أو أختاَ كبرى؟
إن إعداد طفلك لهذا التغيير وإعداد نفسكِ للتعامل مع ردة فعله يعتبر أمراً هاماً جداً.
فإعداد المشهد للتفاعل الإيجابي بين أطفالكِ يبدأ حتى قبل إخبار الطفل الأكبر بالقدوم الوشيك للمولود الجديد.
يمكنكِ الاستفادة من مشاهدة الأفلام ومن قراءة الكتب التي يلعب فيها الأخوة دوراَ إيجابياً وبارزاً في حياة بعضهم البعض، كما يمكنكِ كذلك قضاء الوقت مع العائلات كبيرة العدد حتى يعتاد طفلك الصغير على مجريات الأمور بين الإخوة.


نواعم
كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟ كيف تساعدين زوجك للتخلص من حزنه؟
للإنسان أمزجة متقلبة فقد يكون سعيداً ومرحاً أحياناً أو حزيناً ومكتئباً أحياناً أخرى، وبما أنّ الرجل لا يفضّل البوح بمشاعره ولا التعبير عن حزنه ستجدين الشريك يعبّر عن إكتئابه بطريقة مختلفة عبر بعض المواقف والتصرفات، وهنا يكمن دورك في مساعدته للخروج من حالة المزاج السيئ.

غازي عنتاب - مصطفى محمد# الأربعاء، 16 ديسمبر 2015 04:22 ص 0799
يقع محمد بكري (34 عاما) وزوجته في حيرة من أمرهما، فليس لهما القدرة الاقتصادية على تحمل نفقات مواصلة الإقامة في مدينة غازي عنتاب التركية لفترة قادمة تمتد لحوالي ثمانية أشهر من الآن إلى حين موعد ولادة الزوجة، كما أنهما غير مستعدين لتحمل تبعات المجازفة والعودة إلى الريف الشمالي في حلب السورية.
وكان بكري بالكاد استطاع تحمل نفقات عملية طفل الأنبوب، بعد أن قدم مضطرا قبل حوالي شهرين لإجراء عملية زراعة طفل الأنبوب في أحد مراكز غازي عنتاب الطبية، فيما طرق سابقا أبوابا عدة عيادات لعلاج العقم، على قلتها، في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام في مدينة حلب وريفها، حيث كان يقيم.
يقول بكري لـ"عربي21": "تحذيرات الأطباء لي بوجوب إبعاد زوجتي الحامل عن الحالات المسببة للخوف بعد نجاح العملية، تجعلني أعيش في حالة من الصراع، وأحاول حاليا التغلب على كل ذلك بالبحث عن

JoomShaper