اغسلوا الأطباق يدويا لطرد كابوس التوتر
- التفاصيل
واشنطن - أفادت دراسة أميركية جديدة نُشرت في مجلة «مايندفولنس» أن غسل الأطباق بطريقة يدوية يساعد على إزالة التوتر.
واعتبرت الدراسة ان الانخراط في غسل الأطباق والتركيز على رائحة الصابون، والشعور بدفء الماء وملمس الأطباق النظيف يمنح العقل طاقة إيجابية.
وافاد البروفيسور آدم هانلي من جامعة فلوريدا والمشارك في الدراسة ان من يقوم بغسل الصحون يدويا يصفو ذهنه من الأفكار السلبية، مما يحد من نسبة التوتر والقلق لديه، ويقلل بالتالي من مخاطر الإصابة بالاكتئاب. وشارك في هذه الدراسة 51 طالباً جامعياً طُلب من نصفهم غسل الأطباق يدوياً، والنصف الآخر غسل الأطباق في غسالة صحون عصرية. وخضع المشاركون جمعياً
سلوكيات لا تمت بالحب بصلة!
- التفاصيل
إسراء الردايدة
عمان- يعتبر الحب من الالغاز البشرية التي احتار في امره الشعراء الذين حاولوا أن يضعوا تلك المشاعر المختلطة بكلمات لوصف الحالة، وما من أحد مر بهذه التجربة وكان قادرا على فهم مشاعره.
فالحب شعور جميل، ولا يمكن تعلمه، أو فعله بالتفكير والتخطيط المسبق، ولا يمكن التمييز بينه وبين مشاعر مختلفة، إلا أنه يمكن معرفة هذا الشعور من خلال عدة علامات ودلائل غالباً ما تقترن به، غير ان هنالك العديد من السلوكيات التي اقترنت بالحب جزافا لكنها لا تمت بالحب بصلة:
- المبالغة في العاطفة، من أكثر الاخطاء التي ترتكب باسم “الحب” فحين تكون متعلقا بشدة لاحدهم فمن السهل الوقوع بهذا الفخ وهنا انتبه الا تغدق نفسك بالعاطفة لدرجة مبالغ بها وتمنح الشخص المقابل مشاعر جياشة أكثر مما تحتمله العلاقة لأن الأمر في النهاية سيؤدي لاختناق أحد الطرفين من الوضع. وحاول ان تجعل عواطفك متوازنة أكثر.
- العبوس، ففي حال كان الشريك يميل لهذا الطبع بين الفينة والأخرى ، فهو أمر منطقي ولكن ان استخدمه أحدهما كأسلوب للمناورة، فهذا لا يمت للحب بصلة ويجب التعامل مع هذا العبوس
ارتفاع حالات الطلاق بين اللاجئين السوريين في أوروبا
- التفاصيل
عربي21 - مصطفى محمد
الخميس، 01 أكتوبر 2015 02:00 ص
كانت عقارب الساعة تقترب من التاسعة صباحا في مطار "كوبنهاغن"، موعد وصول الرحلة الجوية القادمة من مطار إستنبول، وهو موعد انتظره اللاجئ السوري (ع ر) قرابة العام لرؤية زوجته وطفلته الوحيدة، بعد أن كان أنهى إجراء "لم الشمل" المتعارف عليها، لكنه لم يتوقع أن تتحول فرحته بهبوط الطائرة بسلام إلى موجة غضب عارمة تجعله يفقد السيطرة على أعصابه.
فزوجته التي انتظر قدومها بفارغ الصبر لم تكلف نفسها حتى عناء السلام عليه، لأنها كانت منشغلة بالاستفسار عن عنوان مركز الأمن، لطلب الطلاق من زوجها الذي دخل في حالة من "الهيستريا" جعلت منه فرجة للمتواجدين.
دراسة: الأعمال المنزلية تحسن "مزاج" الزوج
- التفاصيل
القاهرة- على الزوجة أن تسعى لإسناد الأعمال المنزلية وغسل الأطباق لزوجها، وذلك ليس تكاسلا بل بدافع الحب، لأن في الأعمال المنزلية فائدة كبيرة للصحة، وليس هناك من هو أولى بها من زوجها الغالي.
إذ كشفت دراسة جديدة أن الأعمال المنزلية اليومية ربما تكون مفيدة للصحة والحالة المزاجية.
ووفق الدراسة -التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية- فإن الأشخاص الذين يغسلون الأطباق بنوع من التركيز, ويولون هذا الأمر عناية، يشعرون بضغط أقل وتخف عصبيتهم.
الآباء مفيدون أكثر من الأمهات في قراءة قصص ما قبل النوم للأطفال
- التفاصيل
أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن الأطفال يستفيدون أكثر من قصص ما قبل النوم عندما يقصها عليهم الأب وليس الأم كما جرت العادة.
وقال القائمون على الدراسة من جامعة هارفارد إنه وجد أن الأسئلة التي يطرحها الرجال عندما يقرأون القصص للأطفال تؤدي إلى «نقاشات خلاقة» تثير خيال الأطفال أكثر، وبالتالي يكون هذا الأمر مفيدا للتطور اللغوي للطفل لأنه يشعر بالتعرض لتحديات أكبر وأسئلة عليه الإجابة عليها.
ووجدت الدراسة، وفقا لصحيفة «ديلي تليجراف» البريطانية، أنه بعد عام من قراءة قصص ما قبل النوم من جانب الأبوين للأطفال لتحديد مدى تأثيرها على لغة الطفل، اتضح أن الفتيات بشكل خاص