كيف تتعامل مع المراهق "ناكر الجميل"؟
- التفاصيل
منى خير
عمان- تربية المراهق مهمة مليئة بالتحديات والتقلبات، لكون هذه المرحلة العمرية تعد فترة حرجة من التطوّر تتّسم بالسعي إلى الاستقلال وبناء الهوية. وغالبا ما يشعر الآباء بخيبة أمل عندما يلاحظون أن ابنهم المراهق "ناكر للجميل" لا يدرك معنى الامتنان وأثره في الحياة.
لذا، فإن التعامل مع المراهق أمر صعب يتطلب الصبر والتفاهم والرحمة.
مشكلات مرحلة المراهقة الانفعالية
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
تتعلق الصحة النفسية للمراهقين بالمشكلات العاطفية والسلوكية خلال هذه الفترة، مثل القلق والاضطرابات الاكتئابية، وهي من أكثر الاضطرابات النفسية شيوعاً بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 11-16 عاماً حيث يعاني منها 9٪ من المراهقين في هذه الفئة العمرية)، تليها الاضطرابات السلوكية (6.2٪، كما يؤكد الأطباء والاستشاريون، ويضعون أياديهم على المشاكل الأخرى.
طفلك المراهق.. هل يعتمد عليك وقت المشاكل والأزمات؟
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
لا شك أن المراهقين والمراهقات - من9-14 عاماً- يواجهون مواقف جديدة وضغوط من الأصدقاء والصديقات كثيرة.. بجانب ما تحدثه التغيرات الهرمونية بداخلهم من قلق وتوتر وتذبذب في المزاج.. ما يسبب لهم الأزمات بمرحلة المراهقة، والسؤال:
هل يضمن ابنك المراهق أنه سيجدك بجانبه لدعمه.. وقت الحاجة إليك؟ وإذا واجهت ابنتك المراهقة مشكلة أو شعرت بالخوف أو الاضطراب، فهل أنت متأكدة من أنها ستتصل بك أو ستطلب المساعدة والدعم من والدها؟!
متى ينتهي سن المراهقة للأولاد؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
تدوم مرحلة المراهقة عادةً من سن 13 إلى 21 عاماً، وهي ليست فترة قصيرة، وتتطلب الكثير من الصبر والتوجيه وضبط النفس من الأطفال وأولياء أمورهم، الذين يقع على عاتقهم السماح للأطفال بمعرفة أن ما يمرون به أمر طبيعي تماماً ويجب تقديم الدعم في شكل مشورة ونصائح للتأكد من أنهم لا ينجرفون بعيداً.
الأطباء والاختصاصيون يشرحون لك ما عليك التصرف به بهدوء حتى تنتهي فترة المراهقة عند الأولاد.
الأساليب الصحيحة لتقوية شخصية المراهق
- التفاصيل
لاريسا معصراني
19/7/2023
بيروت– يقوم الأهل بالدور الأهم في بناء شخصية أبنائهم المراهقين، وغالبا ما يكون ضعف شخصية هؤلاء الأبناء راجعا إلى أخطاء تربوية يرتكبها الآباء والأمهات في حقهم.
ويؤدي إهمال الأهل مرحلة المراهقة إلى اكتساب عداء الابن وإصابته بالإحباط، فيوجّه مشاعره السلبية تجاههم في شكل تطاول وتمرّد وعناد، ويبحث عن تقديره الذاتي في سياقات خاطئة، مثل إدمان الألعاب الإلكترونية وغيرها.